اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

السبت، 23 مارس 2013

معاناة لهيطة ونقطة ضعف زاهر..!

محمد الجبالى
 
منذ الوهلة الأولى لوصول بعثة المنتخب الأول إلى الدوحة قبل المباراة الودية الأخيرة لاحظت رفض المهندس إيهاب لهيطة الذهاب إلى الفندق بالسيارة المخصصة له بصفته رئيسا للبعثة وأصر على الذهاب مع اللاعبين فى الأتوبيس..

وعقب المباراة وقبل عودة البعثة إلى القاهرة تجمع حوله بفندق إقامة الفريق عدد كبير من الإعلاميين المرافقين للبعثة وتحدث معهم بكل هدوء واحترام، وأيضا مصداقية وتدخلت معه فى عدد من الموضوعات وتناقشنا كثيرا حول الأمور الداخلية غير المعلنة المتعلقة بعمل الاتحاد خلال الفترة الأخيرة ولم أجد منه (اللف والدوران ) مثل غيره، بل على العكس تماما جاءت إجاباته كلها أكثر صراحة ووضوحا، لتعبر عن شخصه الصريح والهادئ والواثق من نفسه، وأيضا عفيف اللسان وحسن السير والسلوك..

وبعد توديع البعثة فى مطار الدوحة فكرت قليلا فى هذه الشخصية ووصلت إلى قناعة، أن - من يملك كل هذه الصفات التى عرفتها عن قرب خلال رحلة المنتخب القصيرة والتى أكدها لى أيضا أكثر من زميل أثق فيه – لا يصلح أن يكون متواجدا فى اتحاد الكرة.. لأنه سيعانى كثيرا.. سيعانى لأنه لا يسعى إلى مصلحة شخصية وسيعانى لأنه واضح وصريح وسيعانى لأنه لا يكذب وسيعانى لأن علاقته بأغلب الإعلاميين قائمة على الود والاحترام المتبادل لا على المصالح وتسريب الأخبار ومبدأ " هات وخد ".. سيعانى لأنه لا يجامل على حساب سمعته ولا يعد أحدا بما هو مخالف.. سيعانى لأنه يرفض أن يتلون مثل الحرباء لكى يكون قبل الانتخابات بشكل وبعدها بشكل آخر..

سيعانى لأنه لا ينظر إلى الكرسى كهدف يجب الوصول إليه بشتى الطرق مثل كثيرين غيره.. ولكن إذا كان لهيطة عانى ويعانى وسيعانى.. فما هو الحل ؟.. هل يرحل عن الاتحاد فى سكوت أم يتغير للأسوأ ليكون مثل بعض الأعضاء الكذابين والمخادعين داخل المجلس حتى يستمر لأطول فترة ممكنة أم يتمسك بما هو عليه ولا يتغير حتى لو كان ذلك على حساب معاناته المستمرة ؟..

والشىء بالشىء يذكر يجب هنا أيضا الاعتراف بأن سيف زاهر من الأعضاء الذين تلقى عندى كل ود واحترام وتقدير رغم عدم وجود علاقة قوية بيننا لوجود تشابه كبير بينه وبين لهيطة ولكن سيظل تواجد سيف فى المجال الإعلامى نقطة ضعف ستطارده داخل المجلس قريبا وسيعانى منها كثيرا مثلما عانى منها غيره خاصة عندما ستتغلب المهنة على تواجده كمسئول داخل الاتحاد..

فهو حتى الآن يعتبر بمثابة المدافع والكاتم لمشاكل المجلس.. لهيطة يحتاج إلى أن يكون أكثر شراسة وزاهر يجب أن يفصل بين عملة الإعلامى ومسئوليته داخل الاتحاد.. وأخيرا أؤكد أن علاقتى بلهيطة وزاهر ليست بالقوة التى تجعلنى أكتب مثل هذا الكلام الذى سيظنه البعض بأنه يدخل فى إطار المجاملات.. واس
ألوا عزمى مجاهد الذى انتقده دائما رغم قوة ومتانة العلاقة بيننا منذ سنوات طويلة.

Gebaly266@yahoo.com

معاناة لهيطة ونقطة ضعف زاهر..!

محمد الجبالى
 
منذ الوهلة الأولى لوصول بعثة المنتخب الأول إلى الدوحة قبل المباراة الودية الأخيرة لاحظت رفض المهندس إيهاب لهيطة الذهاب إلى الفندق بالسيارة المخصصة له بصفته رئيسا للبعثة وأصر على الذهاب مع اللاعبين فى الأتوبيس..

وعقب المباراة وقبل عودة البعثة إلى القاهرة تجمع حوله بفندق إقامة الفريق عدد كبير من الإعلاميين المرافقين للبعثة وتحدث معهم بكل هدوء واحترام، وأيضا مصداقية وتدخلت معه فى عدد من الموضوعات وتناقشنا كثيرا حول الأمور الداخلية غير المعلنة المتعلقة بعمل الاتحاد خلال الفترة الأخيرة ولم أجد منه (اللف والدوران ) مثل غيره، بل على العكس تماما جاءت إجاباته كلها أكثر صراحة ووضوحا، لتعبر عن شخصه الصريح والهادئ والواثق من نفسه، وأيضا عفيف اللسان وحسن السير والسلوك..

وبعد توديع البعثة فى مطار الدوحة فكرت قليلا فى هذه الشخصية ووصلت إلى قناعة، أن - من يملك كل هذه الصفات التى عرفتها عن قرب خلال رحلة المنتخب القصيرة والتى أكدها لى أيضا أكثر من زميل أثق فيه – لا يصلح أن يكون متواجدا فى اتحاد الكرة.. لأنه سيعانى كثيرا.. سيعانى لأنه لا يسعى إلى مصلحة شخصية وسيعانى لأنه واضح وصريح وسيعانى لأنه لا يكذب وسيعانى لأن علاقته بأغلب الإعلاميين قائمة على الود والاحترام المتبادل لا على المصالح وتسريب الأخبار ومبدأ " هات وخد ".. سيعانى لأنه لا يجامل على حساب سمعته ولا يعد أحدا بما هو مخالف.. سيعانى لأنه يرفض أن يتلون مثل الحرباء لكى يكون قبل الانتخابات بشكل وبعدها بشكل آخر..

سيعانى لأنه لا ينظر إلى الكرسى كهدف يجب الوصول إليه بشتى الطرق مثل كثيرين غيره.. ولكن إذا كان لهيطة عانى ويعانى وسيعانى.. فما هو الحل ؟.. هل يرحل عن الاتحاد فى سكوت أم يتغير للأسوأ ليكون مثل بعض الأعضاء الكذابين والمخادعين داخل المجلس حتى يستمر لأطول فترة ممكنة أم يتمسك بما هو عليه ولا يتغير حتى لو كان ذلك على حساب معاناته المستمرة ؟..

والشىء بالشىء يذكر يجب هنا أيضا الاعتراف بأن سيف زاهر من الأعضاء الذين تلقى عندى كل ود واحترام وتقدير رغم عدم وجود علاقة قوية بيننا لوجود تشابه كبير بينه وبين لهيطة ولكن سيظل تواجد سيف فى المجال الإعلامى نقطة ضعف ستطارده داخل المجلس قريبا وسيعانى منها كثيرا مثلما عانى منها غيره خاصة عندما ستتغلب المهنة على تواجده كمسئول داخل الاتحاد..

فهو حتى الآن يعتبر بمثابة المدافع والكاتم لمشاكل المجلس.. لهيطة يحتاج إلى أن يكون أكثر شراسة وزاهر يجب أن يفصل بين عملة الإعلامى ومسئوليته داخل الاتحاد.. وأخيرا أؤكد أن علاقتى بلهيطة وزاهر ليست بالقوة التى تجعلنى أكتب مثل هذا الكلام الذى سيظنه البعض بأنه يدخل فى إطار المجاملات.. واس
ألوا عزمى مجاهد الذى انتقده دائما رغم قوة ومتانة العلاقة بيننا منذ سنوات طويلة.

Gebaly266@yahoo.com

معاناة لهيطة ونقطة ضعف زاهر..!

محمد الجبالى
 
منذ الوهلة الأولى لوصول بعثة المنتخب الأول إلى الدوحة قبل المباراة الودية الأخيرة لاحظت رفض المهندس إيهاب لهيطة الذهاب إلى الفندق بالسيارة المخصصة له بصفته رئيسا للبعثة وأصر على الذهاب مع اللاعبين فى الأتوبيس..

وعقب المباراة وقبل عودة البعثة إلى القاهرة تجمع حوله بفندق إقامة الفريق عدد كبير من الإعلاميين المرافقين للبعثة وتحدث معهم بكل هدوء واحترام، وأيضا مصداقية وتدخلت معه فى عدد من الموضوعات وتناقشنا كثيرا حول الأمور الداخلية غير المعلنة المتعلقة بعمل الاتحاد خلال الفترة الأخيرة ولم أجد منه (اللف والدوران ) مثل غيره، بل على العكس تماما جاءت إجاباته كلها أكثر صراحة ووضوحا، لتعبر عن شخصه الصريح والهادئ والواثق من نفسه، وأيضا عفيف اللسان وحسن السير والسلوك..

وبعد توديع البعثة فى مطار الدوحة فكرت قليلا فى هذه الشخصية ووصلت إلى قناعة، أن - من يملك كل هذه الصفات التى عرفتها عن قرب خلال رحلة المنتخب القصيرة والتى أكدها لى أيضا أكثر من زميل أثق فيه – لا يصلح أن يكون متواجدا فى اتحاد الكرة.. لأنه سيعانى كثيرا.. سيعانى لأنه لا يسعى إلى مصلحة شخصية وسيعانى لأنه واضح وصريح وسيعانى لأنه لا يكذب وسيعانى لأن علاقته بأغلب الإعلاميين قائمة على الود والاحترام المتبادل لا على المصالح وتسريب الأخبار ومبدأ " هات وخد ".. سيعانى لأنه لا يجامل على حساب سمعته ولا يعد أحدا بما هو مخالف.. سيعانى لأنه يرفض أن يتلون مثل الحرباء لكى يكون قبل الانتخابات بشكل وبعدها بشكل آخر..

سيعانى لأنه لا ينظر إلى الكرسى كهدف يجب الوصول إليه بشتى الطرق مثل كثيرين غيره.. ولكن إذا كان لهيطة عانى ويعانى وسيعانى.. فما هو الحل ؟.. هل يرحل عن الاتحاد فى سكوت أم يتغير للأسوأ ليكون مثل بعض الأعضاء الكذابين والمخادعين داخل المجلس حتى يستمر لأطول فترة ممكنة أم يتمسك بما هو عليه ولا يتغير حتى لو كان ذلك على حساب معاناته المستمرة ؟..

والشىء بالشىء يذكر يجب هنا أيضا الاعتراف بأن سيف زاهر من الأعضاء الذين تلقى عندى كل ود واحترام وتقدير رغم عدم وجود علاقة قوية بيننا لوجود تشابه كبير بينه وبين لهيطة ولكن سيظل تواجد سيف فى المجال الإعلامى نقطة ضعف ستطارده داخل المجلس قريبا وسيعانى منها كثيرا مثلما عانى منها غيره خاصة عندما ستتغلب المهنة على تواجده كمسئول داخل الاتحاد..

فهو حتى الآن يعتبر بمثابة المدافع والكاتم لمشاكل المجلس.. لهيطة يحتاج إلى أن يكون أكثر شراسة وزاهر يجب أن يفصل بين عملة الإعلامى ومسئوليته داخل الاتحاد.. وأخيرا أؤكد أن علاقتى بلهيطة وزاهر ليست بالقوة التى تجعلنى أكتب مثل هذا الكلام الذى سيظنه البعض بأنه يدخل فى إطار المجاملات.. واس
ألوا عزمى مجاهد الذى انتقده دائما رغم قوة ومتانة العلاقة بيننا منذ سنوات طويلة.

Gebaly266@yahoo.com

معاناة لهيطة ونقطة ضعف زاهر..!

محمد الجبالى
 
منذ الوهلة الأولى لوصول بعثة المنتخب الأول إلى الدوحة قبل المباراة الودية الأخيرة لاحظت رفض المهندس إيهاب لهيطة الذهاب إلى الفندق بالسيارة المخصصة له بصفته رئيسا للبعثة وأصر على الذهاب مع اللاعبين فى الأتوبيس..

وعقب المباراة وقبل عودة البعثة إلى القاهرة تجمع حوله بفندق إقامة الفريق عدد كبير من الإعلاميين المرافقين للبعثة وتحدث معهم بكل هدوء واحترام، وأيضا مصداقية وتدخلت معه فى عدد من الموضوعات وتناقشنا كثيرا حول الأمور الداخلية غير المعلنة المتعلقة بعمل الاتحاد خلال الفترة الأخيرة ولم أجد منه (اللف والدوران ) مثل غيره، بل على العكس تماما جاءت إجاباته كلها أكثر صراحة ووضوحا، لتعبر عن شخصه الصريح والهادئ والواثق من نفسه، وأيضا عفيف اللسان وحسن السير والسلوك..

وبعد توديع البعثة فى مطار الدوحة فكرت قليلا فى هذه الشخصية ووصلت إلى قناعة، أن - من يملك كل هذه الصفات التى عرفتها عن قرب خلال رحلة المنتخب القصيرة والتى أكدها لى أيضا أكثر من زميل أثق فيه – لا يصلح أن يكون متواجدا فى اتحاد الكرة.. لأنه سيعانى كثيرا.. سيعانى لأنه لا يسعى إلى مصلحة شخصية وسيعانى لأنه واضح وصريح وسيعانى لأنه لا يكذب وسيعانى لأن علاقته بأغلب الإعلاميين قائمة على الود والاحترام المتبادل لا على المصالح وتسريب الأخبار ومبدأ " هات وخد ".. سيعانى لأنه لا يجامل على حساب سمعته ولا يعد أحدا بما هو مخالف.. سيعانى لأنه يرفض أن يتلون مثل الحرباء لكى يكون قبل الانتخابات بشكل وبعدها بشكل آخر..

سيعانى لأنه لا ينظر إلى الكرسى كهدف يجب الوصول إليه بشتى الطرق مثل كثيرين غيره.. ولكن إذا كان لهيطة عانى ويعانى وسيعانى.. فما هو الحل ؟.. هل يرحل عن الاتحاد فى سكوت أم يتغير للأسوأ ليكون مثل بعض الأعضاء الكذابين والمخادعين داخل المجلس حتى يستمر لأطول فترة ممكنة أم يتمسك بما هو عليه ولا يتغير حتى لو كان ذلك على حساب معاناته المستمرة ؟..

والشىء بالشىء يذكر يجب هنا أيضا الاعتراف بأن سيف زاهر من الأعضاء الذين تلقى عندى كل ود واحترام وتقدير رغم عدم وجود علاقة قوية بيننا لوجود تشابه كبير بينه وبين لهيطة ولكن سيظل تواجد سيف فى المجال الإعلامى نقطة ضعف ستطارده داخل المجلس قريبا وسيعانى منها كثيرا مثلما عانى منها غيره خاصة عندما ستتغلب المهنة على تواجده كمسئول داخل الاتحاد..

فهو حتى الآن يعتبر بمثابة المدافع والكاتم لمشاكل المجلس.. لهيطة يحتاج إلى أن يكون أكثر شراسة وزاهر يجب أن يفصل بين عملة الإعلامى ومسئوليته داخل الاتحاد.. وأخيرا أؤكد أن علاقتى بلهيطة وزاهر ليست بالقوة التى تجعلنى أكتب مثل هذا الكلام الذى سيظنه البعض بأنه يدخل فى إطار المجاملات.. واس
ألوا عزمى مجاهد الذى انتقده دائما رغم قوة ومتانة العلاقة بيننا منذ سنوات طويلة.

Gebaly266@yahoo.com