اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

الأحد، 31 أغسطس 2014

الصحفى عبدالعاطى محمد يكتب : مفيش فايدة






   

التعليم سر تقدم الامم ونهضتها وبه تستقيم الامور لكن ما يحدث بمديرية التربية والتعليم بمحافظة الشرقية من تعنت واهانة وبهدلة ومطاردة لقيادة تعليمية كانت تستحق كل الرعاية والاهتمام للاستفادة من كفاءتها انها الاستاذه وفاء صالح مديرعام اداره ههيا التعليمية التى صنعت معجزات وقادت الادارة التعليمية بنجاح عدة سنوات لكن عندما فكرت فى اقامة مبنى للادارة لتوفيرالاف الجنيهات للدولة يتم دفعها قيمة ايجار لمبنى ومقابلتها الوزير حتى اعلنت عليها الحرب وصدر قرارتعسفى بنقلها الى القنايات وعندما اعترضت لمخالفه ذلك لقانون العمل وبعد الاداره عن محل اقامتها بابو كبير وعدها المسئولون بالتربية والتعليم والمحافظة بحل المشكله ولكن كانت كلها وعود فى الهواء اضطرت المسكينه الى الاعتصام بمبنى ديوان عام المحافظة على امل تحقيق مطلبها بعودتها للاداره وانصافها لكنها كانت اضاغيث احلام وتم طردها حاجه تكسف حقا وقادها تفكيرها الطيب الى دخول مستشفى الاحراربالزقازيق للاعتصام لعل وعسى ان تتحرك قلوب المسئولين لكن تصلدت القلوب وتم طردها ايضا فلجأت الى مستشفى ههيا وتم ادخالها العنايه المركزة واتصلت واستن
جدت بالوزيرمن خلال وسائل الاعلام والتلغرافات والفاكسات ولكن تم طردها للمره الثالثه تخيل ايها القارئ ان رحله العذاب للمربيه الفاضله تجعلها تنام على الرصيف فى الشارع فى رساله جديده للمسئولين ارحمونى انا صاحبه حق ولكن الجميع اخر طناش 
ايها الوزير المحترم سواء التعليم او المحافظ لماذا كل هذا العناد وعدم الانتقال لسماع هذه السيده المسكينه وتطييب خاطرها لماذا الاصرار على ذبحها بسكين بارد ماذا فعلت ان ملفها ناصع البياض لابد ياساده ان يكون جزاء الاحسان الاحسان اننا نعيش اياما صعبه ولابد من اعاده الاعتبار لهذه القياده التعليمية حتى نشعر باننا نعيش زمنا جميلا بعد ثوره 30 يونيو المباركه ولا مفيش فايده 
نتمنى ان تكون هناك فائده وخير لهذه السيده المسكينه خاصه واننا على اعتاب عام دراسى جديد حمى الله مصر وشعبها العظيم وانا لمنتظرون 

نجم من الزمن الجميل بفاقوس الحريف محمد صلاح أبوجريشة

هو أحرف من انجبته الملاعب المصرية لاعب هداف ومهارى من طراز عالمى كانت تستمتع الجماهير بأهدافة ومهاراته العالية التى جعلته هو نجم الشباك الاول فى عصره لاعب متدين أدا وخلقا وعلما عشق كورة القدم فصنعت اسمه وسط نجوم بلده انه الحريف والهداف محمد صلاح أبوجريشة :
كانت بدايتى فى كورة القدم بنادى الاسماعيلى تعلمت فيه فنون كرة القدم بقطاع الناشئين تحت 14 سنة عن طريق الاختبارات والذى اكتشفنى هو الكابتن طارق زين استمريت 4 سنوات وحصلت على هداف الفريق ورغم اصاتى الا انى كنت هداف القطاع وبعد ذلك رجعت لفاقوس مع الفريق الاول مع الكابتن الكبير حمدى ابوراضى وكانت الاصابة اللعينة تطاردنى بين الحين والاخر ولعبت سنة مع ديرب نجم ثم بسبب هذه الاصابات اتجهت للتدريب وحصلت على شهادات فى التدريب وعملت بقطاع الناشئين اتحاد الشرطة وسافرت للكويت لتدريب احد الاندية هناك ولكن شاءت الاقدار وعدت وقمت باعداد مدرسة كورة خاصة بى اعلمهم فنون كورة القدم وتفريخهم للاندية الكبرى 
هذه حكاية نجم حريف من الطراز العالمى ابعدته الاصابة عن الملاعب