في العارضة خديعة الأهلي |
||||
|
اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد
الجمعة، 1 مارس 2013
غياب كتب اللغتين العربية والإنجليزية من مدارس أولاد صقر بالشرقية
علــى الوزيــر
وتحديدا كتاب اللغة العربية للصف الأول الإعدادي وكذلك كتاب اللغة الانجليزية للصف الأول و الثاني الإعدادي وأشار إلى معاناة الإدارة كاملة من هذه المشكلة وتنصرم الأيام من بين أيدي أبنائنا الطلاب في غياب الاهتمام من المسئولين .
وأوضح أن هذه المشكلة تستدعي عنده سؤالين في غاية الأهمية ونفسه في رد شافي من سيادة الوزير: أولهما : هل تعجز الوزارة وقطاع الكتب الوزارية عن طبع الكتب الدراسية في أجازة آخر العام ( الصيف) التي تستمر أربعة شهور تقريبا ؟ ثانيهما : يشاع أن الوزارة تتعمد تأخير الكتاب المدرسي حتى يباع الكتاب الخارجي فهل هذا صحيح ؟ وإن كان صحيحا فهل هذا لمصلحة المواطن الذي أعيته الالتزامات والغلاء المعيشي ؟
وأرجو سيادة الوزير ترك مبنى الوزارة والتواجد بيننا وبين أبنائه الطلاب الذين ينادونه بأعلى صوتهم فهل من مجيب ؟
عفوا ايها الحاقدين.....فالكبير يمرض ولا يموت..!!!!!!
بقلم رئيس التحرير السيد عبدالعال
الاهلى يا سادة لم يمت فى مباراة الحرس
الاهلى اصبح مثل الجثمان الذى ينخر فيه المرض حتى امتلكه وإصابة بالإعياء الشديد حتى وصل الى حالة يرثى لها اودت به الى (الموت)- نعم الاهلى يا سادة (مات) فعلا بعد ابو تريكة ولم يبقى في هذا الكيان غير (الغربان) وبقايا وأشلاء (آدمية) تماما مثل الخراب والدمار الذى يحل بقلعة شامخة من جراءالاعتماد على لاعبين انتهى عمرهم الافتراضى
ولعل الكثيرين من جمهور الاهلى سيعارضني عندما نذكر اسم النادى (الزمالك) فى هذا المقال – بالطبع الزمالك ليس له شأن بما وصل اليه حال الاهلى الان من انكسار ولكن اتمنى ان يسامحنى الجمهور سواء الاهلاوى او الزملكاوى عندما نستعين ونزج باسم النادى (الزمالك)
ولكن هذه المره لن نذكر (الزمالك) ونزج باسمة فى هذه المأساة بصورة سلبية لان الزمالك كما ذكرت ليس له شأن بالمأساة التى يعيشها الاهلى وجماهيره فى تلك الفترة ولكن سنطرح اسم الزمالك ونقحمه بصورة ايجابية فى هذه المأساة لعل وعسى ان نساعد (الميت) على ان يعود الى الحياة ولكن اعتقد انه من المعجزات ان يعود الموتى الى الحياة من جديد – والجميع يعلم ان زمن المعجزات انتهى- فالأشباح هى التى تعود اما الموتى فتبقى موتى لاتحيا إلا بأذن ربها.وللحديث بقية مادام فى العمر بقية.................
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)