اعذائى
متابعى الدوره الشتويه بمركز الشركات الرياضى جمع اليوم مباراتين من اجمل
مباريات البطوله جمع اللقاء الاول بين فريق العاصفه المرعب بقياده
المايسترو حموده وعدد من المع النجوم وبين الفريق المغوار الذى من الصعب
هزيمته فريق 3عنانى الذى جمع كل قواه من لاعبن والذى كان من استطاعته
التسديد فى شباك العاصفه لولا تعاطف القائم وعند اطلاق حكم المباراه
الكابتن عماد سالم بانهاء المباراه بالتعادل السلبى لكلا الفريقين
والانتقال الى الضربات الترجيحيه التى انتهت 5 ضربات فى الشباك مقابل 4
لصالح العاصفه التى و بذالك تسرق بطاقه التأهل لدور الثمانيه ....
جمع
اللقاء الثانى فريق نسور سعود او ما يطلق عليها القناصه وبين فريق الملوك
الذى لا يقهر فريق الملاكيين القبليه التى بدت انها مسالمه فى الشوط الاول و
مع بدايه الشق الاخير من المباراه وظهور القناص المرعب هداف البطوله
عبدالسلام دهشان كرأس حربه واحراز الهدف الاول فى الدقية 57 فى حين ان فريق
النسور لم يتوانا واخذ يهاجم بكل ما اوتى من قوة و للاكن انكسر امله عند
احراز دهشان الهدف الثانى له فى المباراه و تنتهى المباراه باكتفاء
الملاكيين 2 مقابل لا شئ وبذلك تصعد الى دور الثمانيه...
و تبداء
مباريات الدور الثامن غداً لمباراةٍ لا تقبل القسمة على اثنين بين فريقى
شيتوس الاقوى فى البطوله و فريق 3 بحر القر الثائر على منافسيه والتوفيق
لكلا الفريقين كتب/ وائل الصانى
قال مصدر طبى أن مديرية الصحة بالشرقية تشهد حالة من الطوارئ و الارتباك
الشديد بعد انتشار مرض انفلونزا الخنازير فى معظم مراكز المحافظة مع
ازدياد عدد حالات الاشتباه بشكل كبير منها على سبيل المثال بصدر الزقازيق
حالة انفلونزا
خنازير و كذلك حالة بمستشفى حميات الزقازيق و كذلك تم حجز
مريض بفيروس كورونا التنفسى القاتل بمستشفى حميات فاقوس و حالة اخرى
انفلونزا خنازير بمستشفى فاقوس العام و لا يختلف الحال فى باقى مراكز
المحافظة.
وتسود حالة من الرعب و
الفزع بين المواطنين فى الشرقية من انتشار المرض بشكل وبائى
اعلن مجلس مدينة فاقوس انه سيتم قطع المياه عن المدينة وجميع قراها وذلك لمدة 3 ايام بداية من يوم 2/10/2014 من الساعة الثانية عشر ظهرا وحتى يوم 2/12 /2014 نفس الموعد وذلك لتوقف محطة ابو شلبى لاجراء اعمال الصيانة والاصلاح والاعطال بالمحطة وذلك لتدبير المواطنيين احتياجاتهم من المياه متابعة / السيد عبدالعال
الوباء المجتمعي يطرق أبواب المحروسة يوميا من شائعات حول قتل وترويع المواطنين
ومسيرات مؤيد للمنظمة الإرهابية هنا وهناك ومحاولات لتشتيت قوات الجيش والشرطة
والزج بهم في معارك متفرقة لإضعاف الأداء ألامني وإظهار الجيش في صورة سيئة تؤثر
علي قيمة الجيش وقدراته بين جيوش المنطقة وأمام الرأي العام العالمي أنة فاقد زمام الأمور
وغير قادر علي السيطرة الأمنية للبلاد في الوقت نفسه تفرغت الدولة بكل
مؤسستها للحرب علي الإرهاب الأسود لإنقاذ مصر من حرب أهلية محتملة بين
فصائل المجتمع المؤيدة والمعارضة للنظام السابق وتناست معظم مؤسسات الدولة
أن هناك مواطن مصري فقير في حاجة ملحة للمقومات الأساسية للحياة اليومية
فمازالت جميع متطلبات المواطنين معلقة بالقضاء علي الإرهاب وأخيرا انتشار
الأمراض المعدية بين البشر مثل أنفلونزا الطيور والخنازير بالإضافة إلى مرض
كاو رنا الملعون القاتل إلي أن هناك أكثر من 17 حالة وفاة منهم 4 أطباء
نتيجة حرب الوباء البيولوجي والبكتريا المنتشرة في سماء مصر والحكومة
مازالت صامتة أمام العدوان الخارجي علي مصر فالمواطن المصري مازال حتى ألان
يعانى
من الفقر والجوع والمرض وأخيرا الترويع والخوف والهلع والمصير المجهول
فأحلام المواطنين الفقراء بسيطة جدا هم في حاجة للحياة الكريمة والكرامة
الإنسانية فقط هم لا يحلمون بالعيش في القصور أو السيارات الفارهة والوظائف
بالوزارات بل هم يطالبون بتنفيذ
الحد الأدنى للأجور وتطبيق مبدأ المساواة في الوظائف والمسكن والعدالة الاجتماعية والقضاء
علي البطالة والعنوسة القنابل الموقوتة في الشارع المصري فلابد من التعاون
الحقيقي بين مؤسسات الدولة للعمل علي النهوض بالمجتمع المصري وإيجاد حلول
جذرية للقضاء علي أهم مشكلات التعليم والصحة والأمن والبيئة والمحليات وأن
نترك مشكلة القضاء علي الإرهاب الأسود علي المؤسسات الأمنية من الجيش
والشرطة وتتفرغ باق مؤسسات الدولة للتعاون لحل مشكلات المواطنين اليومية
وتوفير حلول حقيقية لمشكلة اختلاط مياه الشرب بمياه الصرف الصحي ومشكله
الظلام الدامس وانهيار الطرقات ومشاكل المرور ومشكلة رغيف العيش والفساد
والمحسوبية والرشوة في مؤسسات الدولة فالإنسان في مجتمعنا لا يساوى جناح
بعوضة ولا قيمة له سوى في أيام الانتخابات فنحن مجتمع لا يعرف القيمة
الإنسانية للمواطن
ومازال الشعب يموت قهراً والحكومة تقف مكتوفي الأيدي أمام هموم المواطنين فإلي متي..؟
بقلم _عبده حامد الكاتب الصحفي
الوباء المجتمعي يطرق أبواب المحروسة يوميا من شائعات حول قتل وترويع
المواطنين
ومسيرات مؤيد للمنظمة الإرهابية هنا وهناك ومحاولات لتشتيت قوات الجيش
والشرطة
والزج بهم في معارك متفرقة لإضعاف الأداء ألامني وإظهار الجيش في صورة سيئة
تؤثر
علي قيمة الجيش وقدراته بين جيوش المنطقة وأمام الرأي العام العالمي أنة
فاقد زمام الأمور
وغير قادر علي السيطرة الأمنية للبلاد في الوقت نفسه تفرغت الدولة بكل
مؤسستها للحرب علي الإرهاب الأسود لإنقاذ مصر من حرب أهلية محتملة بين
فصائل المجتمع المؤيدة والمعارضة للنظام السابق وتناست معظم مؤسسات الدولة
أن هناك مواطن مصري فقير في حاجة ملحة للمقومات الأساسية للحياة اليومية
فمازالت جميع متطلبات المواطنين معلقة بالقضاء علي الإرهاب وأخيرا انتشار
الأمراض المعدية بين البشر مثل أنفلونزا الطيور والخنازير بالإضافة إلى مرض
كاو رنا الملعون القاتل إلي أن هناك أكثر من 17 حالة وفاة منهم 4 أطباء
نتيجة حرب الوباء البيولوجي والبكتريا المنتشرة في سماء مصر والحكومة
مازالت صامتة أمام العدوان الخارجي علي مصر فالمواطن المصري مازال حتى ألان
يعانى
من الفقر والجوع والمرض وأخيرا الترويع والخوف والهلع والمصير المجهول
فأحلام المواطنين الفقراء بسيطة جدا هم في حاجة للحياة الكريمة والكرامة
الإنسانية فقط هم لا يحلمون بالعيش في القصور أو السيارات الفارهة والوظائف
بالوزارات بل هم يطالبون بتنفيذ
الحد الأدنى للأجور وتطبيق مبدأ المساواة في الوظائف والمسكن والعدالة
الاجتماعية والقضاء
علي البطالة والعنوسة القنابل الموقوتة في الشارع المصري فلابد من التعاون
الحقيقي بين مؤسسات الدولة للعمل علي النهوض بالمجتمع المصري وإيجاد حلول
جذرية للقضاء علي أهم مشكلات التعليم والصحة والأمن والبيئة والمحليات وأن
نترك مشكلة القضاء علي الإرهاب الأسود علي المؤسسات الأمنية من الجيش
والشرطة وتتفرغ باق مؤسسات الدولة للتعاون لحل مشكلات المواطنين اليومية
وتوفير حلول حقيقية لمشكلة اختلاط مياه الشرب بمياه الصرف الصحي ومشكله
الظلام الدامس وانهيار الطرقات ومشاكل المرور ومشكلة رغيف العيش والفساد
والمحسوبية والرشوة في مؤسسات الدولة فالإنسان في مجتمعنا لا يساوى جناح
بعوضة ولا قيمة له سوى في أيام الانتخابات فنحن مجتمع لا يعرف القيمة
الإنسانية للمواطن
ومازال الشعب يموت قهراً والحكومة تقف مكتوفي الأيدي أمام هموم المواطنين
فإلي متي..؟
اعمل فى مجال الاعلام الرياضى منذ مايقرب من 12 عام اكتسبت الخبرات الكثيرة وتقابلت مع اشخاص كثيرة لم اجد مصداقية ولا اخلاص فى عمله مثل هذا الشخص المحترم والمتفانى فى عمله لا يهمه المال بقدر ما يهمه النجاح احتضن الكثير من المراسلين الصاعدين بمجدعة ابناء الصعيد لايبغى شيى سوى ان يساعدهم ليضعوا ارجلهم فى اول الطريق وبالفعل لمعت
اسماء كثيرة ويرجع الفضل فيها لله سبحانة وتعالى ثم هذا الرجل المحترم عبدالناصر زيدان فتحية من القلب لكل اعلامى شريف صادق يؤمن برسالته وعمله وليكن عبدالناصر زيدان الجدع والانسان تحياتى / السيد عبدالعال