ولد فضيلة الشيخ حامد عبده على سيد احمد الديب يوم 2 ديسمبر 1929 بقرية المنزلة بمحافظة الدقهلية
وحفظ القرأن الكريم وهو فى العاشرة من عمرة ثم التحق بالازهر الشريف حتى حصل على شهادة التخصص فى القراءات الاربع عشر عام 1955 ميلاديا الموافق عام1374هجريا من قسم القراءات بكلية اللغة العربية بالجامع الأزهر الشريف وكان زميلا لفضيلة الشيخ العالم الكبير الراحل فضيلة الشيخ رزق خليل حبة.
عين فضيلة الشيخ حامد الديب مدرسا لعلوم القاراءات بمعهد طنطا الدينى يوم 18/5/1956 وظل بها عام دراسى واحد
وسافر فضيلته للعمل بالسعودية عام 1957 مدرسا للقراءات فى معهد الملك سعود بالرياض وفى عام 1959 إنتقل للعمل بمكة مدرسا لتحفيظ القرأن بالكريم حتى عام 1962وفى يوم 6 مارس عام 1959 تم دعوتة مع مجموعة كبيرة من علماء الازهر إلى معهد الملك سعود لتناول الغذاء على شرف إستقبال الوفد الجزائرى برئاسةا رئيس الوزراء الجزائرى الراحل / عباس فرحات أثناء الثورة الجزائرية المجيدة.
عاد فضيلة الشيخ إلى مصر حيث عين فى معهد أبو كبير الدينى عام 1963 وظل بها 7 أعوام دراسية انتقل فضيلة الشيخ حامد الديب من معهد ابو كبير الدينى بمحافظة الشرقية الى العمل بمعهد فاقوس الدينى يوم السبت الموافق 12/12/1970
فى عام 1980 عين مفتشا ثم مفتش أول بإدارة شئون القرأن الكريم بالأزهر الشريف بمنطقة الشرقية الأزهرية وذلك للأشراف على كتاتيب تحفيظ القرأن الكريم بالمحافظة.
وفى عام 1986 سافر ليعمل أستاذا للقرءات بالجامعة الاردنية وتولى الإشراف على البرامج الدينية بالإذاعة الأردنية كما تولى الإمامة بمسجد الجامعة وهناك تعرف بالعالم الجليل الشيخ / الألبانى وكان يزورة فى بيتة فى حى من أحياء العاصمة الأردنية وكان صديقا لرئيس الوزراء الاردنى السابق / الدكتور عبد العزيز المجالى والشيخ / عبد العزيز الخياط وزير الأوقاف السابق وكرمة الملك الراحل الملك حسين فى إحدى الأحتفالات الدينية بالمملكة.
ثم عاد الشيخ /حامد إلى القاهرة ليخرج على المعاش بعد فترة حافلة قضاها فى خدمة القرأن الكريم ومازال إلى الأن حفظة الله
وقد تعرف فضيلة الشيخ فى حياتة على كبار العلماء أمثال الشيخ الطيب النجار شيخ الأزهر السابق والشيخ عبد الحليم محمود شيخ الازهر السابق والشيخ سيد طنطاوى شيخ الازهر السابق والشيخ محمد الغزالى والشيخ محمد رفعت والشيخ صديق المنشاوى والشيخ الحصرى وغيرهم من العلماء وكبار قرأء القرأن الكريم
وقد تزوج من المرحومة كريمة المرحوم الحاج / أحمد العطار من كبار التجار بمحافظة الشرقية وأقام مع زوجتة بمدينة فاقوس وكان يشرف على مسجد العطار بالمدينة والذى أقامة المرحوم الحاج / أحمد العطار و أبنائة المرحوم الحاج /محمد العطار و المرحوم الحاج / محمود العطار
وقد رزقه الله بأربعة أبناء وبنت واحدة الاكبر المهندس محمد مدير انتاج مصنع الاتحاد الاستثمارى بمدينة 6 أكتوبر و المهندس محمود حامد مدير مبيعات بمكة المكرمة و الأستاذ عمر حامد مدرس بالازهر الشريف و الأستاذ على حامد مدرس كهرباء بمدرسة طلعت حرب الصناعية و المرحومة الاستاذة / منال حامد وكيلة معهد الديدامون رحمها الله رحمة واسعة
وحفظ القرأن الكريم وهو فى العاشرة من عمرة ثم التحق بالازهر الشريف حتى حصل على شهادة التخصص فى القراءات الاربع عشر عام 1955 ميلاديا الموافق عام1374هجريا من قسم القراءات بكلية اللغة العربية بالجامع الأزهر الشريف وكان زميلا لفضيلة الشيخ العالم الكبير الراحل فضيلة الشيخ رزق خليل حبة.
عين فضيلة الشيخ حامد الديب مدرسا لعلوم القاراءات بمعهد طنطا الدينى يوم 18/5/1956 وظل بها عام دراسى واحد
وسافر فضيلته للعمل بالسعودية عام 1957 مدرسا للقراءات فى معهد الملك سعود بالرياض وفى عام 1959 إنتقل للعمل بمكة مدرسا لتحفيظ القرأن بالكريم حتى عام 1962وفى يوم 6 مارس عام 1959 تم دعوتة مع مجموعة كبيرة من علماء الازهر إلى معهد الملك سعود لتناول الغذاء على شرف إستقبال الوفد الجزائرى برئاسةا رئيس الوزراء الجزائرى الراحل / عباس فرحات أثناء الثورة الجزائرية المجيدة.
عاد فضيلة الشيخ إلى مصر حيث عين فى معهد أبو كبير الدينى عام 1963 وظل بها 7 أعوام دراسية انتقل فضيلة الشيخ حامد الديب من معهد ابو كبير الدينى بمحافظة الشرقية الى العمل بمعهد فاقوس الدينى يوم السبت الموافق 12/12/1970
فى عام 1980 عين مفتشا ثم مفتش أول بإدارة شئون القرأن الكريم بالأزهر الشريف بمنطقة الشرقية الأزهرية وذلك للأشراف على كتاتيب تحفيظ القرأن الكريم بالمحافظة.
وفى عام 1986 سافر ليعمل أستاذا للقرءات بالجامعة الاردنية وتولى الإشراف على البرامج الدينية بالإذاعة الأردنية كما تولى الإمامة بمسجد الجامعة وهناك تعرف بالعالم الجليل الشيخ / الألبانى وكان يزورة فى بيتة فى حى من أحياء العاصمة الأردنية وكان صديقا لرئيس الوزراء الاردنى السابق / الدكتور عبد العزيز المجالى والشيخ / عبد العزيز الخياط وزير الأوقاف السابق وكرمة الملك الراحل الملك حسين فى إحدى الأحتفالات الدينية بالمملكة.
ثم عاد الشيخ /حامد إلى القاهرة ليخرج على المعاش بعد فترة حافلة قضاها فى خدمة القرأن الكريم ومازال إلى الأن حفظة الله
وقد تعرف فضيلة الشيخ فى حياتة على كبار العلماء أمثال الشيخ الطيب النجار شيخ الأزهر السابق والشيخ عبد الحليم محمود شيخ الازهر السابق والشيخ سيد طنطاوى شيخ الازهر السابق والشيخ محمد الغزالى والشيخ محمد رفعت والشيخ صديق المنشاوى والشيخ الحصرى وغيرهم من العلماء وكبار قرأء القرأن الكريم
وقد تزوج من المرحومة كريمة المرحوم الحاج / أحمد العطار من كبار التجار بمحافظة الشرقية وأقام مع زوجتة بمدينة فاقوس وكان يشرف على مسجد العطار بالمدينة والذى أقامة المرحوم الحاج / أحمد العطار و أبنائة المرحوم الحاج /محمد العطار و المرحوم الحاج / محمود العطار
وقد رزقه الله بأربعة أبناء وبنت واحدة الاكبر المهندس محمد مدير انتاج مصنع الاتحاد الاستثمارى بمدينة 6 أكتوبر و المهندس محمود حامد مدير مبيعات بمكة المكرمة و الأستاذ عمر حامد مدرس بالازهر الشريف و الأستاذ على حامد مدرس كهرباء بمدرسة طلعت حرب الصناعية و المرحومة الاستاذة / منال حامد وكيلة معهد الديدامون رحمها الله رحمة واسعة