نجل الوزير فى الثانوية العامة

أكد إبراهيم غنيم، وزير التربية والتعليم، أنه تم إصدار قرار وزاري منذ فترة بأن يكون المشرف على امتحانات الثانوية العامة هو رضا مسعد لضمان الشفافية؛ نظرا لوجود نجل الوزير في المرحلة الثانوية.
وطمأن غنيم، خلال مداخلة هاتفية على فضائية السي بي سي، جميع طلاب المرحلة الثانوية، مؤكدا أن الامتحانات مطابقة للمواصفات التي وضعها المركز القومي للامتحانات التابع للوزارة.
وأضاف أن الامتحانات لم ولن يتم خلطها في الأمور السياسية، وجميعها خاصة بالمنهج، وأي تجاوز سيتم تحويل المسئول عنه إلى الشئون القانونية.
ونفى ما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي حول وجود نسخة مسربة من امتحان اللغة العربية.

الصين تصنع أسرع ''كمبيوتر خارق'' في العالم

مرة أخرى تعلن الصين تفوقها على الولايات المتحدة الأمريكية في حرب الدولتين بتصنيع الكمبيوترات السريعة، إذ طورت كمبيوتراً أسرع بمرتين من أي كمبيوتر عرفته أمريكا.
وذكرت موقع شبكة (سي إن إن) أن الصين أطلقت على الكمبيوتر لقب Tianhe-2 أي درب التبانة-2، وكشفت عنه الجامعة الوطنية لعلوم الدفاع في الصين خلال مؤتمر في أواخر شهر مايو الماضي.
وأكد بروفيسور من جامعة تينيسي جاك دونغارا الأسبوع الماضي على أن سرعة الجهاز الصيني تبلغ 30.7 بيتافلوب في الثانية (وهي وحدة لقياس العمليات الكوادرليونية التي يعالجها الكمبيوتر)، في الوقت الذي يعمل فيه جهاز وزارة الدفاع الأمريكية الملقب بـ ''Titan''، بمقدار 17.6 بيتافلوب في الثانية.
وسيتم استعمال الكمبيوتر الصيني لإدارة العمليات البرمجية بكفاءة عالية في المنطقة الواقعة  جنوب غرب الصين، وستتيح السعة الكبيرة للجهاز محاكاة أساليب الطائرات ودعم الأمن الحكومي.
ويتوقع الخبراء أن يحتل هذا الكمبيوتر المرتبة الأولى من بين أسرع 500 كمبيوتر حول العالم، في قائمة سيتم الكشف عنها في مؤتمر الكمبيوترات الخارقة في نهاية الأسبوع القادم، في الوقت الذي احتلت فيه أمريكا المرتبة الأولى في القائمة بأواخر شهر نوفمبر الماضي، وبعد تفوقها على منافسات مع اليابان والصين وألمانيا خلال السنوات الثلاث السابقة.


:

الحلواني: حاولنا التواصل مع روابط المعلمين ولكن لم نجد منهم سوى "الشتائم"

أكد الدكتور أحمد الحلواني نقيب المهن التعليمية، أنه منذ اليوم الأول لتوليه المسئولية بالنقابة بمقتضى أول انتخابات حرة نزيهة تحت إشراف قضائي كامل، أجرى اتصالات هاتفية بنفسه بالـ 18 مرشحاً الذين كانوا ينافسونه علي المنصب، قائلاً: "نقابتنا عادت لنا، وأطالبكم أن تأتوا لمقرها لنطرح رؤيتنا ونقدم عملاً نقابياً خدمياً يليق بزملائنا المعلمين إلا أنه لم يأت سوي 7 من المرشحين ولم يتواصلوا معي فيما بعد".

وأضاف الحلواني قائلاً: إنه تواصل في يونيه الماضي مع روابط المعلمين، حيث أتي ما يقرب من 80 معلماً من محافظات مختلفة وتم طرح العديد من الأفكار والرؤى، معرباً عن حزنه البالغ لسبه وقذفه علي صفحات موقع التواصل الاجتماعي عقب هذا اللقاء.

وأوضح أنه عقد لقاء أخر مع روابط المعلمين بمقر النقابة العامة في حضور المستشار الإعلامي لوزير التربية والتعليم محمد السروجي، وكذلك لقاء مع الوزير بمقر الوزارة، مشيراً إلي أنه عقب هذا اللقاء أيضاً وجد الشتائم تنهال عليه وعلي النقابة المنتخبة التي تفتح أبوابها لجموع المعلمين.

ورداً علي من ادعوا خوف النقابة من عقد جمعيتها العمومية بفرعها الرئيسي، أكد الحلواني أن ما أشيع بشأن ذلك محض افتراء وكذب، مشيراً إلي أن النقابة لا تسع 1615 عضواً وهم إجمالي أعضاء الجمعية العمومية لمناقشة جدول أعمالها، الأمر الذي جعلنا نعقد الجمعية في إحدى القاعات الكبرى بالمدينة التعليمية بالسادس من أكتوبر.

سقوط عاطل بـ 33 تذكرة هيروين بفاقوس

كتب / هلال زايد

 

نجح ضباط مباحث الشرقية في القبض على عاطل بحوزته 33 تذكرة هيروين قبل ترويجها، وتحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق.

تلقى اللواء محمد كمال، مدير أمن الشرقية إخطارا من الرائد محمد هلال، رئيس وحدة مكافحة المخدرات بفاقوس بضبط "سلمان.ع " 32 سنة -عاطل ومقيم فاقوس، وبحوزته 33 تذكرة هيروين بقصد الاتجار.وتم حبسه 4 ايام على ذمة التحقيق

ثلاثة ملثمون يسرقون سيدة بعزبة المسعودية بغزالة عبدون

استغل ثلاثة ملثمون عدم وجود احد فى القرية لانهم كانوا يؤدون صلاة الجمعة وقبل الصلاة ب20 دقيقة قام الثلاثة بالسطو على منزل و .ق سيدة فى العقد الثانى من عمرها وتسكن هى وزوجها وابنها الصغير بهذه العزبة عزبة المسعودية التابعة لقرية غزالة عبدون واوثقوها بالحبال ووضعوا على فمها لازق وسرقوا مبلغ 2000 ج وغوايش صينى اعتبروها ذهب وعندما حاولت ان تستغيث ضربوها على راسها وفروا هاربين مستخدمين توكتوك وعندما عادا زوجها وجدها ملقاة على الارض قام بابلاغ مركز فاقوس وجارى العرض على النيابة لاتخاذ اللازم متابعة / السيد عبدالعال

مباحث الشرقية تلقى القبض على اخطر تاجر مخدرات

 

نبات البانجو المخدر

تمكنت مباحث الشرقية، من القبض على مسجلين خطر، وبحوزتهم كمية كبيرة من نبات البانجو المخدر تزن 3،5 كيلو تقريباً قبل بيعه في سوق المخدرات بالشرقية.

كان مدير أمن الشرقية، تلقى إخطاراً من مدير البحث الجنائي يفيد القبض علي محمد إبراهيم مصطفى نجم (22 سنة-عاطل ومسجل جنائيا)، مقيم الأحرار مركز الزقازيق، وبحوزته لفافة كبيرة الحجم تحوى نبات البانجو المخدر، تزن 2كيلوجرام، وعماره أحمد عماره (58سنة-عاطل ومسجل جنائيا)، مقيم بندر القنايات، وبحوزته 21 لفافة ورقية تحوى نبات البانجو المخدر، تزن حوالي 1،5 كيلو جرام.

وتحرر عن ذلك المحضر رقم 1434 جنح قسم القنايات لسنة 2013، وتولت النيابة مواصلة التحقيقات.

القبض على قاتل طالب الثانوية الزراعية بفاقوس

كتب/:احمد المالكى

القت الاجهزة الامنية القبض على جمال محمد حسين المقيم بكفر الاشقم بفاقوس وذلك لقيامة بقتل الطالب محمود محمد عبدالوهاب

تعود وقائع القضية امس الاربعاء بعد تلقى السيد اللواء محمد كمال جلال مدير امن الشرقية اخطارا من العميد عصام ابوالمجد مامور قسم شرطة فاقوس بالعثور على جثة لطالب بالصف الثالث الزراعى ملقاة على الارض وبها عدة طعنات نافذة بالصدر ملقاة امام المدرسة الثانوية الزراعية بفاقوس

تم نشكيل فريق بحث اشرف علية الرائد احمد البهى رئيس مباحث قسم فاقوس وبمشاركة كلا من النقيب حمدى سليمان والنقيب احمد بركات وتم التوصل لاى ان وراء ارتكاب الواقعة جمال محمد حسين

جارى عرض المتهم على نيابة فاقوس صحبة الحراسة المشددة

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

محمد باهى يكتب لعيون فاقوس : فرس الرهان .. والمستخبى يبان

:

لأن الجميع يعلم أن الأندية هى حجر الزاوية وفرس الرهان والكلمة المسموعة فى اتخاذ أى قرار كان رهان المستشار خالد زين على الأندية لرفض لائحة العامرى فاروق واستقطب بالتالى عدد كبير من الأندية للوقوف صفا واحدا أمام العامرى ولم يكتف المستشار بذلك بل استقطب أيضا وزير الشباب أسامة ياسين لاستقطاب علابة مراكز الشباب وأمام هذه التحديات فطن وزير الرياضة للعبة ودعا الأندية لوضع لمناقشة اللائحة التى تخصهم حتى لا يطيروا من بين أيديهم فكان الاجتماع
وسط 350 ناديا عن تأييدهم للنظام الأساسى الجديد للأندية الرياضية وذلك فى إطار حرص وزارة الرياضة للنهوض بالرياضة المصرية على جميع المستويات ، والتواصل الدائم مع الأندية فى جميع المحافظات ، ووضع آفاق جديدة للرياضة تتناسب مع المرحلة الحالية والمستقبلية للرياضة المصرية .
وكان العامرى فاروق وزير الرياضة قد التقى بالمركز الأوليمبى بالمعادى بمديرى مديريات الرياضة ورؤساء الأندية الرياضية فى جميع المحافظات بناء على رغباتهم ، بشأن مناقشة اللائحة الأساسية للأندية ، لرصد وسماع رؤى وتصورات رؤساء الأندية على اللائحة حتى تتناسب مع جميع الأندية الرياضية
قال العامرى أن هناك مايقرب من ألف ومائتى ناد فى مصر ، من بينهم قلة قليلة مستقرة ، أما باقى الأندية فتعانى ظروفا صعبة ماديا وإنشائيا وأعلن عن سعيه الى تحرير الرياضة المصرية وفتح آفاق جديدة ، ورفع ميزانية وزارة الرياضة من نصف مليار إلى مليار جنيه ، حتى يمكن أن يصل الدعم لعدد أكبر من الأندية وأبدى العامرى مرونة شديدة فى التراجع عن بعض البنود أهمها معدل العمر السنى وسن السبعين وعودة أمين الصندوق حيث اجتمعت الآراء حول تأييد اللائحة فى كافة ما تضمنته المناقشات مع التوصية بدراسة إمكانية تعديل بعض البنود التى تمثلت فى شرط السبعين 70 ربيعا واشتراط المؤهل الدراسى للترشح فى المناصب الرئيسية وإلغاء منصب المدير المالى نظرا لوجود أمين صندوق ، والاكتفاء بالنشر فى الصحف الرئيسية أو إخطار الأعضاء بكتاب مسجل بعلم الوصول .. فهل تنتهى المعركة الدائرة بين الوزير والمستشار بفوز أحدهما على الآخر باستقطاب الأندية باعتبارها الرهان الأخير أم تظل المعركة دائرة لالهاء الوسط الرياضى لاخفاء معالم الفشل وتواضع الأداء

أوقاف الشرقية تحتفل بليلة الإسراء والمعراج

نظمت مديرية الأوقاف بالشرقية إحتفالية بذكرى ليلة الإسراء والمعراج بمسجد الفتح بالزقازيق تحت رعاية المستشار حسن النجار محافظ الشرقية وإشراف السيد الدكتور السعيد محمد على... وكيل وزارة الأوقاف بالشرقية.

حضر الإحتفالية اللواء محمد كمال مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الشرقية و اللواء ممدوح طه رئيس مركز ومدينة الزقازيق و الدكتور السيد منصور وكيل وزارة الدولة لشئون الشباب ولفيف من القيادات التنفيذية والسياسية و الشعبية بالمحافظة .

بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم للقارئ الشيخ عبدالله عزب , ثم كلمة الأزهرللشيخ شحاته محمد على مدير الإدارة المركزية الأزهرية , ثم كلمة الأوقاف ألقاها الدكتور السعيد محمد على, عن فضل ليلة الإسراء والمعراج.مشاهدة المزيد

البنزين علنا على الارصفة فى فاقوس

فى ظل هذا التسيب الامنى الرهيب وفى ظل غياب الضمير يقوم مجموعةمن الشباب بشراء البنزين فى جراكن لبيعها فى السوق السوداء بنزين 80 سعره الاصلى 1 جنية للتر يباع على الارصفة ب2 ج ونصف اين الرقابة يا بتوع التموين كل ذلك يحدث على كوبرى الوحدة بفاقوس وبجوار مطعم ابو سلام