اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

الخميس، 20 مارس 2014

عبدالله العربى رئيسا للقسم الرياضى

صورةقرر رئيس تحرير جريدة عيون فاقوس ترقية الزميل عبدالله العربى الى منصب رئيس القسم الرياضى بالجريدة وذلك لمجهوداته الكبيرة بمجال الرياضة ونتمنى له مزيد من التقدم

الكابتن السيد ابو النجا اسم له تاريخ في كرة القدم



صورة ‏ملعب ابو النجا‏.

هو لاعب من طراز فريد امتع الجميع بلمساته داخل المستطيل الاخضر وصال وجال وحقق الانتصارات وفرح الجميع يمارس الرياضة منذ صغره وخاصة كرة القدم احبها فاحبته وعشقها فعشقته لعب في نادى الزاوية الحمراء ونادي فاقوس ثم نادي ابوكبير وانتقل بعد ذالك الي نادي بور فؤادوبعده الى نادي القناه ثم نادى غزل السويس
وحقق انجازات كتيرة ولا سيما حقق مع نادى بورفؤاد لقب هداف الدورى الممتاز 1997 وساهم فى صعود نادى ابوكبير الى الممتاز ب ونادى فاقوس ايضا واثقل خبرته باكاديمية للموهوبين هى اكاديمية ابو النجا وأنشأ اكادميه بأسمه في اولاد موسي بأبو كبير وهذه الاكادميه على مستوى الشرقية لتوزيع اللاعبين الى الاندية الكبيرة وهذا مثال للاعب من ابناء فاقوس الاوفياءفتحية كبيرة له من القلب

كل سنة وانت طيب يا نبراوى

الاعلامى احمد النبراوىتتقدم اسرة تحرير جريدة عيون فاقوس بخالص التهانى الى الاعلامى الكبير / أحمد النبراوى مراسل قناة القاهرة وبرنامج كورة بلدنا بمناسبة عيد ميلاده متمنيين له دوام الصحة والعافية والتالق دائما وكل عام وانت بخير

عندما يأتي المساء :عيــد الأم "3"


محمد سراج سكرتير تحرير المساء والرئيس الشرفى لجريدة عيون فاقوس


   
وصي الله عز وجل في كتابه العزيز بالأم حتي ولو كانت كافرة "وإن جاهداك علي أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً" سورة لقمان آية 15
نعم لأنها هي التي احتضنت وربت أجيالاً وراء أجيال ولما نرفض نحن الآن الجنة التي تحت قدميها ونعمل بوصية سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسلم "الجنة تحت أقدام الأمهات" ولكن أنا هنا أتحدث عن أم من طراز خاص أم فضلها علي الدنيا لأنها قدمت الغالي والنفيس من تاريخها وأبنائها لخدمة العالم في جميع المجالات لذلك هي تصعب عليّ أوي يكون ده المقابل أن ولادها في الآخر يخونوها ويبيعوها ويكسروا قلبها اللي أكبر من أي مال ياريت ماتخلوهاش سهلة المنال لأنها حضن كبير بيضمنا وقت الضيق أعظم وأكبر من أي صديق.
قالوا: أتحبها؟ قلت: بجنون.

قالوا: جميلة هي؟ قلت: أكثر مما تتصورون.
قالوا: أين هي؟ قلت: في القلب وبين الجفون.
قالوا: وما اسمها؟ قلت: أمي ومن ستكون.
.. ولما لا وهي الأم والأرض الطيبة التي لا تنبت إلا نباتاً طيباً وتنجب الذرية الصالحة. ربت واحتضنت أجيالاً نشأوا وترعرعوا تحت شمسها فمن الطبيعي والبديهي رد الجميل لهذه الأم المثالية بالعمل والبناء والتضحية لأجلها.. أنا شخصياً مدين لها بكل ما وصلت إليه لأنها ليست أماً أو امرأة عادية بل هي كل شيء أنا فقط حزين من جحود أشقائي عليها فهي لا تستحق ذلك علي الاطلاق.
وفي النهاية كل عام وأنت شمس تذيب الجليد والصقيع. كل عام وأنت جنة الدنيا يا كل الحس الرفيع. كل عام وأنت كما أنت زهرة تمنحينا عطر الربيع.. ولا أملك سوي التضرع إلي الله في الدعاء ربي اسق أمي الفرح دون اكتفاء فأنا أحبها فلا تريني فيها بأساً يبكيني.. عذراً أمي ــ رحمة الله عليكي ــ سامحيني أنا أتحدث عن الكبيرة مصر.أشكر الكاتب الصحفى الكبير والزميل الإعلامى الأستاذ جابر القرموطى على قرأة مقالى ببرنامجه الشهير مانشيت مساء اليوم الخميس 2014/3/20