اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

الخميس، 28 نوفمبر 2013

محمود دقليه يكتب : المتلون


‏محمود العميد‏
عندما تختلط الرياضه بإلاخلاق والتدين والألتزام وعندما يتغير الضمير لكسب المال بأى طريقه سواء كان حلال او حرام وعندما ينعدم الضمير لحب المال يبقى اين التدين ياما تدعى التدين والآخلاق ياقديس يا متلون
أزاى ابقى متدين وما عنديش ضمير ازاى ابقى متدين وامثل واخدع أين الضمير يا منعدم الضمير ازاى امثل على الحكم واخدعه واخد حاجه مش من حقى ولا قانونا ليه ابقى غشاش واقبل الحرام انتتعرف قانون كرة القدم وشروطها فمينفعش أخد حاجه مش قانونا ومش شرعى ففى مباراة الجيش قام بدفع مدافع طلائع الجيش وحط الكرة برأسه فى المرمى مسجلا هدف من فاول صحيح وهدف غير شرعى ولا قانونا وفاز الاهلى بالمباراة وبالدورى واخد مكافأت وفلوس وقبل الحرام يا سبحان الله ايضا التدين والآلتزام يبقى ازاى وانا متدين وأجرى فرحا بعد الهدف وانا عارف انه غير شرعى اين ضميرك يامن تدعى التدين هل هذة اخلاق بل تسمى (حرامى ) عندما ترمى نفسك وتمثل على الحكم وتقع خارج منطقه الجزاء وتتحايل على الحكم وتعترض للحصول على ضربه جزاء غير قانونيه وغير صحيحه وانت تعلم انها خارج منطقه الجزاء وترضى ان تحرز منها هدف تبقى (غشاش)
عندما يقسم بعد احداث بورسعيد بأنه لم يلعب كرة القدم مرة اخرى ثم يعود ويلعب هل هذا يسمى صدق يبقى كاذب عندما طلب من الرئيس المعزول محمد مرسى يعفو عفو رئاسى عن ابن عمه النصاب شحته فى شركه وهميه للنصب وفتح تأشيرات للسفر غير قانونيه ابقى ايه غير ؟؟
من يرى فى ذالك انها اخلاف فاليحبه أنها تصرفات ابليس وليس قديس
رفع تشرت تعاطفا مع غزة وهو فى الاساس مع حماس والاخوان وليكسب حب الناس ويضحك على عقولهم
ألالتراس يتقلب عليه بسبب حقوق شهداء بورسعيد والقصاص اعتذر عن مباراة السوبر لكى اكسب حب الآلتراس على حساب الاهلى احرج زملاتى فى الفريق واسبب لهم كرها واستياءاً اذهب للعزاء فى شهيد الوايت نايتس الزملكاوى عمرو حسين دون الاتصال بزملاتى فى الفريق لكى ماحدش يروح غيرى وذلك لكى اكسب حب الزملكاويه واحترامهم السبب اللى ادى الى استياء زملائه فى الفريق

.استلم هدايا واصافح علاء وجمال مبارك واقبل تكريمهم فى عهد مبارك واجى ارفض مصافحه طاهر ابو زيد بحجه انه وزير الانقلاب وارفض تسليمى الميداليه الذهبيه

اتنرفز على حارس الاسماعيلى وعلى حكم المباراة وانفعل عليه واسب حارس اتحاد الشرطه ( ونعمه الاخلاق )
اصرح واقول ما بتصورش مع معجبات متبرجات عشان حرام واختلاط واغض للبصر وبعدها نشوفلك كذا صورة مع بنات متبرجه ومنهم بنت يابانيه فعلا متدين هو دة التدين

امضى للزمالك واستلم شنط لبس وأبين حبى وانتماءى للزمالك من الصغر الاهلى يعرض عليك فلوس اكتر اترك الزمالك واروح الاهلى من اجل الفلوس ابقى ماعنديش انتماء وانما هدفى جمع المال وحبا فيه بعدها اتمئلط على الزمالك ويقول مالكش دعوة بالزمالك اللى واقع واقعه ديك واضحك أين ألآنتماء ؟ أين الاخلاق
يامن تدعى الاخلاق اتق الله
المعروف دينيا ان عورة الرجل من الصرة للركبه يبقى مفيش داعى ان اخلع فانلتى لكى ارميها للجمهور وتظهر عورتى امام الجميع وامام الناس وعلى شاشات التليفزيون أين الآلتزام أين ألتدين ومحدش يقولى كل اللأعيبه بتعملها هقولك فية فرق بين المتدين الملتزم والغير متدين العادى يامن تدعى ألالتزام والتدين اتق الله وخلى اللى جواك هو الظاهر والظاهر هو الخفى وبداخلك لآن المنافق في الاصطلاح الشرعي هو الذي يظهر غير ما يبطنه ويخفيه،

عندما يأتي المساء : غبي أم عميل !!

‏محمد سراج‏     محمد سراج سكرتير تحرير المساء والرئيس الشرفى لجريدة عيون فاقوس

                                                                                                                                                     مفارقات غريبة تحدث علي أرض وطننا الحبيب صديق الأمس يصبح عدو اليوم.. هم أنفسهم من كانوا مؤيدين أصبحوا بين عشية وضحاها معارضين.. النشطاء السياسيون في الميادين يحتجون علي قانون التظاهر ويدعون عامة الشعب للاحتجاج علي اقرار القانون ووصفوه بأنه تكريس لقمع الحريات.. هي نفس الوجوه التي طالبت بالقانون ونسوا أن ضمن مواده أن عدم حصول المظاهرة علي تصريح يوقعهم تحت طائلة القانون.
ظن البعض أن هذا القانون لفئة دون الأخري وتناسوا أننا وطن واحد ونسيج واحد والجميع سواسية تحت مظلة دولة القانون ولم لا؟ إذا كانت من توافق علي طلبات التظاهر هي وزارة الداخلية.. التي يخرج المتظاهرون ضدها أو في مصادمات مباشرة معها ويسقط في معظم الأحيان قتلي ومصابون.
جاء ذلك بعد سريان قانون التظاهر الذي أصدره الرئيس المؤقت عدلي منصور وتوالت مباشرة ردود الأفعال المنددة بالقانون.. وقالت بعض الحركات إن هذا القانون يشكل تنازلاً عن مكتسبات الثورة ويعتبر قانوناً قمعياً في حين أكدت الداخلية أن قانون التظاهر لا ينقص من حق المواطن في التعبيرالسلمي عن رأيه وحفاظاً علي الأرواح والممتلكات ونحن نقول للجميع إن ما يحدث يزيد من تصدع الوطن ليصبح آيلاً للسقوط وليس من الضروري أن تكون عميلاً لتخدم أعداءك يكفي فقط أن تكون غبياً.