جاءت الفرصة من جديد لأن يكون هناك مقارنة بين الموهوب شيكابالا وأمير
القلوب أبو تريكة فى مواجهة من العيار الثقيل بين اللاعبين وعقدت جماهير
الزمالك آمالا عريضة على نجمها المفضل والفتى المدلل والعائد من أجل الوصول
بالزمالك عتبة
الدور قبل النهائى فى دورى رابطة الأبطال الافريقية واذا باللاعب يخيب رجاء فريقه وجماهيره " كالعادة " ويقدم أداء باهت يسهم بشكل كبير فى خروج فريقه من المعمعة الافريقية ويسهم أيضا منذ عودته فى قتل الموهبة الأخرى التى كان يعتمد عليها الزمالك كورقة رابحة منذ عهد فييرا الذى أعاد الوجه الجميل للقلعة البيضاء وهيبتها من جديد واستغنى عن خدمات شيكابالا فى مفاجأة كانت وقتها من العيار الثقيل ليبزغ نجم جديد مثل محمد ابراهيم الذى دخل بورصة اللاعبين بقوة وانهالت عليه العروض الخارجية وحقق الزمالك طفرة بمرات الفوز المتتالى ولكن يبدوا بعد عودة الابن الضال شيكابالا مع تولى حلمى طولان المهمة الفنية لفريق الكرة عاد مؤشر الزمالك الى الوراء بعد أن وجد محمد ابراهيم نفسه هو والعميد على دكة البدلاء وفى المقابل مازال أبو تريكة هو المنقذ للقافلة الحمراء وآسر قلوب الأهلاوية مهما كان مثيرا للجدل ومهما يصدر ممنه فالجماهير " بتبلع له الزلط " على عكس محبى ومريدى شيكابالا الذين يتمنون له الغلط لأنه سريع الغضب ولا يستطيع السيطرة على مشاعره ومارأيناه فى القاء الأخير أمام الأهلى ومن تصرفات مع سيد معوض دلالة على أنه لا يمكن الاعتماد عليه على الاطلاق لأنه دائما ما يورط نفسه ويضع نفسه فى مواقف " بايخة " واعتقد ان أول من يلوم نفسه فى الوقت الحالى بعد عودة شيكابالا هو رئيس النادى ممدوح عباس وكأن لسان حاله يقول " انا اللى جبت ده كله لنفسى " بالتمسك بالكرسى والمد له فترة أخرى بعد الضغط على وزارة الرياضة طمعا فى الحصول على بطولة وحتى يحمل الكأس الافريقية الغالية ولكنه بتمسكه بعودة شيكابالا والتعاقد مع طولان وعدم التمسك بفييرا أصبح يتوار الآن خجلا من نفسه ومن قراراته التى لم تسهم الا فى تراجع الزمالك على يديه عشرات السنين
الدور قبل النهائى فى دورى رابطة الأبطال الافريقية واذا باللاعب يخيب رجاء فريقه وجماهيره " كالعادة " ويقدم أداء باهت يسهم بشكل كبير فى خروج فريقه من المعمعة الافريقية ويسهم أيضا منذ عودته فى قتل الموهبة الأخرى التى كان يعتمد عليها الزمالك كورقة رابحة منذ عهد فييرا الذى أعاد الوجه الجميل للقلعة البيضاء وهيبتها من جديد واستغنى عن خدمات شيكابالا فى مفاجأة كانت وقتها من العيار الثقيل ليبزغ نجم جديد مثل محمد ابراهيم الذى دخل بورصة اللاعبين بقوة وانهالت عليه العروض الخارجية وحقق الزمالك طفرة بمرات الفوز المتتالى ولكن يبدوا بعد عودة الابن الضال شيكابالا مع تولى حلمى طولان المهمة الفنية لفريق الكرة عاد مؤشر الزمالك الى الوراء بعد أن وجد محمد ابراهيم نفسه هو والعميد على دكة البدلاء وفى المقابل مازال أبو تريكة هو المنقذ للقافلة الحمراء وآسر قلوب الأهلاوية مهما كان مثيرا للجدل ومهما يصدر ممنه فالجماهير " بتبلع له الزلط " على عكس محبى ومريدى شيكابالا الذين يتمنون له الغلط لأنه سريع الغضب ولا يستطيع السيطرة على مشاعره ومارأيناه فى القاء الأخير أمام الأهلى ومن تصرفات مع سيد معوض دلالة على أنه لا يمكن الاعتماد عليه على الاطلاق لأنه دائما ما يورط نفسه ويضع نفسه فى مواقف " بايخة " واعتقد ان أول من يلوم نفسه فى الوقت الحالى بعد عودة شيكابالا هو رئيس النادى ممدوح عباس وكأن لسان حاله يقول " انا اللى جبت ده كله لنفسى " بالتمسك بالكرسى والمد له فترة أخرى بعد الضغط على وزارة الرياضة طمعا فى الحصول على بطولة وحتى يحمل الكأس الافريقية الغالية ولكنه بتمسكه بعودة شيكابالا والتعاقد مع طولان وعدم التمسك بفييرا أصبح يتوار الآن خجلا من نفسه ومن قراراته التى لم تسهم الا فى تراجع الزمالك على يديه عشرات السنين