عفوا ايها الحاقدين.....فالكبير يمرض ولا يموت..!!!!!!
بقلم رئيس التحرير السيد عبدالعال
الاهلى يا سادة لم يمت فى مباراة الحرس
الاهلى اصبح مثل الجثمان الذى ينخر فيه المرض حتى امتلكه وإصابة بالإعياء الشديد حتى وصل الى حالة يرثى لها اودت به الى (الموت)- نعم الاهلى يا سادة (مات) فعلا بعد ابو تريكة ولم يبقى في هذا الكيان غير (الغربان) وبقايا وأشلاء (آدمية) تماما مثل الخراب والدمار الذى يحل بقلعة شامخة من جراءالاعتماد على لاعبين انتهى عمرهم الافتراضى
ولعل الكثيرين من جمهور الاهلى سيعارضني عندما نذكر اسم النادى (الزمالك) فى هذا المقال – بالطبع الزمالك ليس له شأن بما وصل اليه حال الاهلى الان من انكسار ولكن اتمنى ان يسامحنى الجمهور سواء الاهلاوى او الزملكاوى عندما نستعين ونزج باسم النادى (الزمالك)
ولكن هذه المره لن نذكر (الزمالك) ونزج باسمة فى هذه المأساة بصورة سلبية لان الزمالك كما ذكرت ليس له شأن بالمأساة التى يعيشها الاهلى وجماهيره فى تلك الفترة ولكن سنطرح اسم الزمالك ونقحمه بصورة ايجابية فى هذه المأساة لعل وعسى ان نساعد (الميت) على ان يعود الى الحياة ولكن اعتقد انه من المعجزات ان يعود الموتى الى الحياة من جديد – والجميع يعلم ان زمن المعجزات انتهى- فالأشباح هى التى تعود اما الموتى فتبقى موتى لاتحيا إلا بأذن ربها.وللحديث بقية مادام فى العمر بقية.................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق