استعمال الأطفال في بلطجة نظام مبارك الفاشي
بقلم الكاتب الكبير / عادل الشاعر
شهد المشهد العام اليوم مشاركة مجموعة كبيرة من الأطفال صغار السن يتراوح
أعمارهم من 10سنوات وينتهي إلي 20عام، في أحداث البلطجة وحرق المقرات
الخاصة بحزب الحرية والعدالة وقصر الاتحادية، حتى إذا تم القبض علي احد مهم
يخرج أعلام مبارك ليقول أن الشرطة تلقي القبض علي الأطفال، في الوقت نفسه
قام هؤلاء الصبيه بحمل زجاج المولوتوف أمام الجميع وإشعال مقر حزب الحرية
والعدالة بالشرقية، وحرق العديد من سيارات الشرطة بعدة محافظات، فيما ألقت
الشرطة القبض علي بعضهم، وليكمل نظام القضاء دائرته الفاسدة في الأيام
القادمة بإخلاء سبيلهم بالكامل بدون أى كفاله حيث انهم يرفضون سداد الكفالة
فيخرجهم قضاء سكسونيا بدون شيئ، الميزان اليوم يحتاج فقط إلي تطبيق
القانون، وتحقيق العدالة، في هؤلاء الشباب، بعد القبض علي بعضهم، حيث إذا
طبق القانون وتم حبسهم بتهم حمل قنابل مولوتوف وحرق سيارات الشرطة وتكدير
الرأي العام وإثارة الفوضى لدخل كلاب مبارك جحورهم، بل يسهل علينا محاسبة
هؤلاء الوعاء النجس بعد الاعتراف عليهم كمحرضين، فهل نجد قضاة ووكلاء نيابة
يطبقون القانون ويعلون به ليكون عدلا في وقت تحتاج فيه مصر إلي الاستقرار،
سؤال يطرح نفسه، ليجيب علية قضاة مصر غدا أو بعد غد بالكثير، حيث يتم
إخلاء سبيل هؤلاء البلطجية، أو محاسبتهم. بعدها نشوف القضاء الذي يرفض
التطهير!!
شهد المشهد العام اليوم مشاركة مجموعة كبيرة من الأطفال صغار السن يتراوح أعمارهم من 10سنوات وينتهي إلي 20عام، في أحداث البلطجة وحرق المقرات الخاصة بحزب الحرية والعدالة وقصر الاتحادية، حتى إذا تم القبض علي احد مهم يخرج أعلام مبارك ليقول أن الشرطة تلقي القبض علي الأطفال، في الوقت نفسه قام هؤلاء الصبيه بحمل زجاج المولوتوف أمام الجميع وإشعال مقر حزب الحرية والعدالة بالشرقية، وحرق العديد من سيارات الشرطة بعدة محافظات، فيما ألقت الشرطة القبض علي بعضهم، وليكمل نظام القضاء دائرته الفاسدة في الأيام القادمة بإخلاء سبيلهم بالكامل بدون أى كفاله حيث انهم يرفضون سداد الكفالة فيخرجهم قضاء سكسونيا بدون شيئ، الميزان اليوم يحتاج فقط إلي تطبيق القانون، وتحقيق العدالة، في هؤلاء الشباب، بعد القبض علي بعضهم، حيث إذا طبق القانون وتم حبسهم بتهم حمل قنابل مولوتوف وحرق سيارات الشرطة وتكدير الرأي العام وإثارة الفوضى لدخل كلاب مبارك جحورهم، بل يسهل علينا محاسبة هؤلاء الوعاء النجس بعد الاعتراف عليهم كمحرضين، فهل نجد قضاة ووكلاء نيابة يطبقون القانون ويعلون به ليكون عدلا في وقت تحتاج فيه مصر إلي الاستقرار، سؤال يطرح نفسه، ليجيب علية قضاة مصر غدا أو بعد غد بالكثير، حيث يتم إخلاء سبيل هؤلاء البلطجية، أو محاسبتهم. بعدها نشوف القضاء الذي يرفض التطهير!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق