حين يتركك من احببت وحيدا
تغرق في هموم الدنيا
تذكره في صحوك و نومك
و لكن الفاجعة الكبرى
حين تجدة لم يشعر و لو للحظات انه تسبب في المك
تذكره في صحوك و نومك
و لكن الفاجعة الكبرى
حين تجدة لم يشعر و لو للحظات انه تسبب في المك
تناسى انه هو من كان بجانبك
من كان يرعاك
هانت عليه كل ايامكم و فضل الفراق
تركك وحيدا بائسا تناسى كل الحب و الاشتياق
نسى كل ما كان منه لك من جرح و الم و فراق
هكذا هي الدنيا سراب عشناه الم احببناه لم نعتد ابدا ان نحيا لانفسنا
للاسف اعتدنا ان نحيا لمن لا يستحقون الكاتب الصحفى محمد الشاذلى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق