بعد ثورة 30 يونيه وخروج الشعب لرحيل الرئيس محمد مرسى أهتم المشهد السياسى
كل أهتمامنا وأصبحت الاحداث والبلد
واحوالها على كل لسان الكل بقى بيكلم فى السياسه سواء بيفهم فيها ام لا فقد أدى أقتحام الامن المصرى أعتصام فى رابعه وميدان النهضه من قبل المؤيدين للرئيس المعزول فأدى هذا الاعتصام الى احداث زعر وفر ومشاجرات واشتباكات وأدى ايضا الى خسائر منها خسارة البورصه وتدهور الاقتصاد .فبعد فض اعتصام رابعه العدويه والنهضه جاءت الخسائر ما لم يتوقعها احد كفايه دماء وموت وفوضى واضطرابات وانهيار وحرق وتلف وفساد وافتراء وتدمير وعنف وقوة وأزدهار وكفايه انقسام يا شعب مصر ناس مع السيسى وناس مع مرسى وناس تقول انا مع الاخوان وناس تقول انا مع الجيش والشرطه واكن كلنا مش مصريين ارجوا ان نتفق على رأى واحد ونؤيد شخصيه ثابته واحدة ولا نغير رأينا وطالما مختلفين ومنقسمين هتستمر الفوضى فى البلاد فيرى البعض ان مكتسبات ثورة 30 يونيه هو عودة الشرطه وليس شرطه النظام وعودة الشرطه لتحمى الشعب تحت شعار الشرطه فى خدمه الشعب أرجوا من الشعب ان يعمل ويجتهد ويخلص لكى تعود مصر الى مكانتها التى تستحقها وارى ان 30 يونيه ليس الثورة الثانيه وانما هو تصحيح لمسار ثورة 25 يناير ويسمى مرحله أنتقاليه تحت مسمى الأنقلاب لأن الرئيس السابق محمد مرسى المعزول جاء بإنتخابات رئاسيه فكان افضل ان يرحل بإنتخابات واستفتاء على رحيله من قبل الشعب وهذا لأرضاء جميع الناس وارضاء الطرفين سواء المؤيد او المعارض هناك مجموعه مؤيدة للشرعيه وهما انصار المعزول وطائفه اخرى من الناس بجانب جماعته وبيفضل رجوعه للحكم وطائفه اخرى معارضه للشرعيه ولمرسى فكان الصح ان يقول الصندوق كلمته وكان يتفك هذا الاعتصام بإجراء استفتاء على بقاءة وكان هيرضى جميع الشعب لكن نقول قدر الله وما شاء فعل وننظر للمستقبل والقادم لكى يكون افضل ونخرج من هذة الفوضى وان نهىء الجو للرئيس المؤقت عدلى منصور رئيس المحكمه الدستوريه هو وقيادة القوات المسلحه الفريق عبد الفتاح السيسى رئيس الدفاع لكى يبدأ ب تعديل الدستور وأجراء أنتخابات برلمانيه وان يبدا بتشكيل حكومات ذات كفاءات قادرة على حل المشاكل الأقتصاديه وجذب الأستسمارات وتشكيل لجنه بإعداد دستور جديد يرضى بيه الجميع ويليق بمصر بمشاركه الفقهاء وعلماء القانون وفقهاء الدستور ولابد ايضا من تشكيل المصالحه الوطنيه ونقضى على مقوله هذا فلول (وهذا اخوان ) ثم تحديد موعد ألآنتخابات البرلمانيه وتحديد مواعيد أنتخابات الرئاسيه وهكذا يكون تصحيح لمسار ثورة 25 يناير فليست الثورة ان تخلع نظام وتجلب الاخر دون فائدة أو عائد على شعب مصر وكما يجب علينا ان نصلح مسار أنفسنا دون النظر ألى تصحيح مسار او مؤسسه أو تيار أو فئه أخرى لكى تعود مصر الى مكانتها ونقضى على الفوضى وتستقر البلاد وسبحان من قال (ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيرو ما بإنفسهم ) حفظ الله مصر وشعبها من كل مكروة وسوء
واحوالها على كل لسان الكل بقى بيكلم فى السياسه سواء بيفهم فيها ام لا فقد أدى أقتحام الامن المصرى أعتصام فى رابعه وميدان النهضه من قبل المؤيدين للرئيس المعزول فأدى هذا الاعتصام الى احداث زعر وفر ومشاجرات واشتباكات وأدى ايضا الى خسائر منها خسارة البورصه وتدهور الاقتصاد .فبعد فض اعتصام رابعه العدويه والنهضه جاءت الخسائر ما لم يتوقعها احد كفايه دماء وموت وفوضى واضطرابات وانهيار وحرق وتلف وفساد وافتراء وتدمير وعنف وقوة وأزدهار وكفايه انقسام يا شعب مصر ناس مع السيسى وناس مع مرسى وناس تقول انا مع الاخوان وناس تقول انا مع الجيش والشرطه واكن كلنا مش مصريين ارجوا ان نتفق على رأى واحد ونؤيد شخصيه ثابته واحدة ولا نغير رأينا وطالما مختلفين ومنقسمين هتستمر الفوضى فى البلاد فيرى البعض ان مكتسبات ثورة 30 يونيه هو عودة الشرطه وليس شرطه النظام وعودة الشرطه لتحمى الشعب تحت شعار الشرطه فى خدمه الشعب أرجوا من الشعب ان يعمل ويجتهد ويخلص لكى تعود مصر الى مكانتها التى تستحقها وارى ان 30 يونيه ليس الثورة الثانيه وانما هو تصحيح لمسار ثورة 25 يناير ويسمى مرحله أنتقاليه تحت مسمى الأنقلاب لأن الرئيس السابق محمد مرسى المعزول جاء بإنتخابات رئاسيه فكان افضل ان يرحل بإنتخابات واستفتاء على رحيله من قبل الشعب وهذا لأرضاء جميع الناس وارضاء الطرفين سواء المؤيد او المعارض هناك مجموعه مؤيدة للشرعيه وهما انصار المعزول وطائفه اخرى من الناس بجانب جماعته وبيفضل رجوعه للحكم وطائفه اخرى معارضه للشرعيه ولمرسى فكان الصح ان يقول الصندوق كلمته وكان يتفك هذا الاعتصام بإجراء استفتاء على بقاءة وكان هيرضى جميع الشعب لكن نقول قدر الله وما شاء فعل وننظر للمستقبل والقادم لكى يكون افضل ونخرج من هذة الفوضى وان نهىء الجو للرئيس المؤقت عدلى منصور رئيس المحكمه الدستوريه هو وقيادة القوات المسلحه الفريق عبد الفتاح السيسى رئيس الدفاع لكى يبدأ ب تعديل الدستور وأجراء أنتخابات برلمانيه وان يبدا بتشكيل حكومات ذات كفاءات قادرة على حل المشاكل الأقتصاديه وجذب الأستسمارات وتشكيل لجنه بإعداد دستور جديد يرضى بيه الجميع ويليق بمصر بمشاركه الفقهاء وعلماء القانون وفقهاء الدستور ولابد ايضا من تشكيل المصالحه الوطنيه ونقضى على مقوله هذا فلول (وهذا اخوان ) ثم تحديد موعد ألآنتخابات البرلمانيه وتحديد مواعيد أنتخابات الرئاسيه وهكذا يكون تصحيح لمسار ثورة 25 يناير فليست الثورة ان تخلع نظام وتجلب الاخر دون فائدة أو عائد على شعب مصر وكما يجب علينا ان نصلح مسار أنفسنا دون النظر ألى تصحيح مسار او مؤسسه أو تيار أو فئه أخرى لكى تعود مصر الى مكانتها ونقضى على الفوضى وتستقر البلاد وسبحان من قال (ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيرو ما بإنفسهم ) حفظ الله مصر وشعبها من كل مكروة وسوء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق