أسدل الستار علي أم الدورات بمركز الحسينيه الا
وهي دورة قريه المناجاه الكبري العظيمه والتي أقيمت هذا العام تخليدا لذكري
الشهيد أحمد محمد عبدالعال جمع اللقاء الختامي بين كل من المناجاه الكبري و
عليوه فالمناجاه الكبري تحت أداره فنيه للفنان المايسترو الذي كان يلقب
بالحاوي نجم النجوم الخلوق فتحي غريب الذي يعد من المع المديرين الفنين
الذين رايتهم يقودون هذا الفريق أن لم يعد أفضلهم وأحسنهم علي الإطلاق .
أما عليوه فيقودها المخضرم السيد البنداري في حضور شخصيات أثرت علي اليوم
بهجه حيث حضر الإعلامي الكبير الاستاذ عثمان سالم رئيس القسم الرياضي
بجريدة أخبار اليوم و المعلق أحمد حجازي معلق مودرن سبورت وادار اللقاء
تحكيميا الحكم الدولي كابتن مدحت الحوفي بدء اللقاء سريعا حماسيا بين
الفريقين فالمناجاه مدعوما بجماهير غفيره تخطي تعدادها عشره الأف متفرج
مدعوما بمدير فني ذكي ومحنك قرا المباراه قبل بدايتها ووضع الخطه والتشكيل
المناسبين خيث بدا بمحمد إبراهيم حارسا للمرمي ومحمدأحمدعامر باك يمين
وسليمان عامر ليبرو ومحمد عباس وأحمدباز كامتشو وأحمدسعيد نجم الإسماعيلي
السابق ومحمدفشاش ونجم النجوم هاني كاريكا وإيهاب بيبو فدانت السيطره لنجوم
المناجاه منذ البدايه وسريعا تمريره ذكيه من الأسمراني أحمد سعيد في وسط
الملعب لنجم اللقاء هاني كاريكا يضع منها هدف التقدم لا صحاب الارض وتظل
السيطره حتي ينهي الحوفي أحداث الشوط الأول ويبدا الشوط الثاني بسيطره علي
غير العاده من عليوه حتي يحصل حماده عبدالفتاح علي ركلة جزاء صحيحه تصدي
لها حماده عبدالفتاح و يسجل منها هدف التعادل لتعود المباراه الي بدايتها
فينطفض فتحي غريب و يجري تغيرات تضفي النشاط مره أخري بنذول محمدعلي وخروج
محمد عباس المصاب وتسيطر المناجاه سيطره كامله في ظل أنكماش عليوه في
محاوله للوصول الي ركلات الترجيح ولكن أحمدسعيد يعود للأبداع من جديد ويمر
كره سريعه الي محمدعلي ينطلق و يعرقله هيتم مدافع عليوه ليحتسب الحوفي ركله
جزا صحيحه للمناجاه لكن تري من يتقدم للعبها من يحمل علي عاتقه أسعد أو
تعاسه بلده باكملها وعلي مضد تقدم أحمد باز كامتشو لنيل هذا الشرف ليضع
الكره في الزاويه اليمني بينما أتجه فتحي الواعر جه الشمال لينهي حكم
اللقاء بفوز غالي طالما حلمت به المناجاه علما بانه غابت عن منصه التتويح
وحصد الالقاب منذ سبع سنوات مبروك للمناجاه و مديرها الفني ولاعبيها
وجماهيرها نظم البطوله عادل البابلي و بلبل وعبدالعال جوهر و أحمد السحارمتابعة / عبدالله العربى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق