اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

الأربعاء، 1 يناير 2014

وداعا ......... السيناريست الكبير ممدوح الليثي

وفاة السيناريست ممدوح الليثي عن 77 عامًا


توفي المنتج والسيناريست الكبير ممدوح الليثي، عن عمر يناهز 77 عاماً، فجر اليوم الأربعاء.

وسوف يتم تشييع الجنازة عقب صلاة الظهر اليوم من مسجد مصطفى محمود بالمهندسين.

وُلد ممدوح فؤاد الليثي في ديسمبر من عام 1937، وحصل على بكالوريس الشرطة، عام 1960 ثم ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس، عام 1960 ثم دبلوم معهد السيناريو، عام 1964. 

وعمل كضابط شرطة حتى عام 1967، ثم اتجه للعمل بالصحافة وكتابة القصة على صفحات مجلات روزاليوسف وصباح الخير ومجلة البوليس وجريدة الشعب.

وتدرج فى مناصب عديدة أخرى كان من بينها رئيس قسم السيناريو، عام 1967 ومراقب النصوص والسيناريو والإعداد، عام 1973 ومراقب على الأفلام الدرامية ثم مدير عام أفلام التليفزيون ورئيس قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتليفزيون ونقيب المهن السينمائية.

وقدم الراحل مجموعة من الأعمال فى مجال كتابة السيناريو والعمل التليفزيونى، وتميز بقدرته البارعة على اختيار موضوعات تتناول الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التى تحيط بالإنسان، كما يتميز بقدرته على المزاوجة بين الواقع والرمز، وكتب سيناريو مجموعة من أنجح الأفلام منها: ميرامار، ثرثرة فوق النيل، السكرية، الكرنك، المذنبون، الحب تحت المطر، أميرة حبى أنا، لاشىء يهم، امرأة سيئة السمعة، أنا لا أكذب ولكنى أتجمل، استقالة عالمة ذرة. له محاولات مسرحية هى إمبراطورية ميم، إلى جانب مجموعة من المسلسلات للتليفزيون منها: شرف المهنة، المتهم الرابع، لماذا أقتل، بلا شخصية، تاكسى، جريمة الموسم، الكنز.

وتعددت إسهاماته في مجال العمل التليفزيونى، ومنها 164 فيلماً درامياً تليفزيونياً و600 فيلم تسجيلى، وما يزيد على 1500 ساعة دراما عبارة عن مسلسلات وسهرات.

وحصل على العديد من الجوائز عن كتابة سيناريو وإنتاج بعض الأفلام منها سيناريو "فيلم السكرية" (من وزارة الثقافة)، عام 1974 وسيناريو "فيلم أميرة حبى أنا" (من وزارة الثقافة)، عام 1975 وسيناريو "فيلم المذنبون" (من وزارة الثقافة)، عام 1976، وجائزة الدولة التقديرية فى الفنون من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1992.
.

وُلد ممدوح فؤاد الليثي في ديسمبر من عام 1937، وحصل على بكالوريس الشرطة، عام 1960 ثم ليسانس الحقوق من جامعة عين شمس، عام 1960 ثم دبلوم معهد السيناريو، عام 1964.

وعمل كضابط شرطة حتى عام 1967، ثم اتجه للعمل بالصحافة وكتابة القصة على صفحات مجلات روزاليوسف وصباح الخير ومجلة البوليس وجريدة الشعب.

وتدرج فى مناصب عديدة أخرى كان من بينها رئيس قسم السيناريو، عام 1967 ومراقب النصوص والسيناريو والإعداد، عام 1973 ومراقب على الأفلام الدرامية ثم مدير عام أفلام التليفزيون ورئيس قطاع الإنتاج باتحاد الإذاعة والتليفزيون ونقيب المهن السينمائية.

وقدم الراحل مجموعة من الأعمال فى مجال كتابة السيناريو والعمل التليفزيونى، وتميز بقدرته البارعة على اختيار موضوعات تتناول الظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التى تحيط بالإنسان، كما يتميز بقدرته على المزاوجة بين الواقع والرمز، وكتب سيناريو مجموعة من أنجح الأفلام منها: ميرامار، ثرثرة فوق النيل، السكرية، الكرنك، المذنبون، الحب تحت المطر، أميرة حبى أنا، لاشىء يهم، امرأة سيئة السمعة، أنا لا أكذب ولكنى أتجمل، استقالة عالمة ذرة. له محاولات مسرحية هى إمبراطورية ميم، إلى جانب مجموعة من المسلسلات للتليفزيون منها: شرف المهنة، المتهم الرابع، لماذا أقتل، بلا شخصية، تاكسى، جريمة الموسم، الكنز.

وتعددت إسهاماته في مجال العمل التليفزيونى، ومنها 164 فيلماً درامياً تليفزيونياً و600 فيلم تسجيلى، وما يزيد على 1500 ساعة دراما عبارة عن مسلسلات وسهرات.

وحصل على العديد من الجوائز عن كتابة سيناريو وإنتاج بعض الأفلام منها سيناريو "فيلم السكرية" (من وزارة الثقافة)، عام 1974 وسيناريو "فيلم أميرة حبى أنا" (من وزارة الثقافة)، عام 1975 وسيناريو "فيلم المذنبون" (من وزارة الثقافة)، عام 1976، وجائزة الدولة التقديرية فى الفنون من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1992.ونتقدم بخالص العزاء الى الزميل الاعلامى الكبير عمرو الليثى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق