هالتنى
الدهشة من التجول الغريب فى موقف اشخاص كثيرين بعد اوقبل اعلان المشير
السيسى ترشحه لرئاسة الجمهورية ولهؤلاء اقول أبعدوا ولاتعيدونا للماضى
القريب ولاتجعلوا المواطن المطحون والعادى يصب جام غضبه من جديد على رجل
احبوه ومنحوه الثقة ليكون رئيسهم القادم
المشير عبد الفتاح السيسى هو رئيس مصر القادم بحب الشعب وليس
بدعم الاحزاب السيسى رئيسى لانه اصبح مطلب شعبى للجميع باعتبار انه رجل
المرحلة الراهنة التى ياعنة منها الشعب المصرى الامرين و كثير من أبناء مصر
المخلصين والمحبين لأستقرار البلد سينتخبوا السيسى لانه الاكثر قدرة على
قيادة البلاد
اقول للاحزاب الهشه ابعدوا واتركو هذا الرجل لحب الناس ولاتتدخلوا فى امور قد تزيد من اوجاع شعبنا المسكين
انظروا ايها الساده لمروجى حملة السيسى سواء من تولاها بالفعل
او من سيتولاها خلال الساعات القادة الى الكم الهائل من الصراع على قيادة
الحملة واغلب من يريدوها يعتبرون انفسهم اولياء على هذا الرجل المحبوب
تحاورت مع عدد كبير من الاصدقاء واغلبهم صب جام غضبه على من
يعلنون انهم قائدى حملة السيسى خصوصا وان الاصدقاء يعلمون ان هؤلاء كانوا
ضمن اعضاء الحزب الوطنى المنحل وهؤلاء كانوا سببا فى افساد ا لحياة وخربوا
مصر مع مبارك.
اما الفاضل عمرو موسى فقد بريقه بعد ان توسم خيرا فى منصب
جديد ينتظره وهو كان مرشحا سايقا للرئاسة وعمرو موسى موعود بمنصب هام حيث
يخطط لان يقود رئاسة مجلس الشعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق