رجل لا تفارق الابتسامة وجهه يعشقه الصغير قبل الكبير لا يحمل اى ضغينة او كره لاى شخص يحب القاصى والدانى لذلك يمتلك شعبية كبيرة وهى حب الناس له من شتى بقاع الدائرة الاولى بفاقوس الذى يسانده بقوة ينغمس فى السياسية منذ نعومة اظافره مثقف واعى ذو فكر عالى شاب طموح له فكرة ورؤية واضحة لابناء فاقوس يحمل همومهم ويسعى لتقديم خدمة لهم بعد تردى الخدمات فى قرى فاقوس لذلك التقيناه ففتح قلبه لقراء جريدة عيون فاقوس قدمت نفسى فى الانتخابات المقبلة من اجل خدمة ابناء فاقوس وليست من اجل مصالح شخصية بعد ان رايت تدنى الخدمة فى القرى وليا خطة وبرنامج لتطوير هذه القرى على ارض الواقع حتى تكون فاقوس مدينة نموذجية بجميع قراها . واهتم بقطاع الشباب لان الشباب هم عماد الامة وسبب تقدمها واى دولة لاتتقدم الا بابنائها الشباب فلو صلح الشباب صلحت الامة ولهم قطاع كبير فى برنامجى الانتخابى لديا برنامج انتخابى طموح ساسعى لو وفقنى الله وحالفنى الحظ فى النجاح على تنفيذه من اجل تحقيق الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية انه الشاب الطموح الدكتور عبدالحليم العوضى
اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد
الأربعاء، 21 مايو 2014
عبدالحليم العوضى رجل المرحلة المقبلة يحظى بشعبية جارفة من جماهير فاقوس
رجل لا تفارق الابتسامة وجهه يعشقه الصغير قبل الكبير لا يحمل اى ضغينة او كره لاى شخص يحب القاصى والدانى لذلك يمتلك شعبية كبيرة وهى حب الناس له من شتى بقاع الدائرة الاولى بفاقوس الذى يسانده بقوة ينغمس فى السياسية منذ نعومة اظافره مثقف واعى ذو فكر عالى شاب طموح له فكرة ورؤية واضحة لابناء فاقوس يحمل همومهم ويسعى لتقديم خدمة لهم بعد تردى الخدمات فى قرى فاقوس لذلك التقيناه ففتح قلبه لقراء جريدة عيون فاقوس قدمت نفسى فى الانتخابات المقبلة من اجل خدمة ابناء فاقوس وليست من اجل مصالح شخصية بعد ان رايت تدنى الخدمة فى القرى وليا خطة وبرنامج لتطوير هذه القرى على ارض الواقع حتى تكون فاقوس مدينة نموذجية بجميع قراها . واهتم بقطاع الشباب لان الشباب هم عماد الامة وسبب تقدمها واى دولة لاتتقدم الا بابنائها الشباب فلو صلح الشباب صلحت الامة ولهم قطاع كبير فى برنامجى الانتخابى لديا برنامج انتخابى طموح ساسعى لو وفقنى الله وحالفنى الحظ فى النجاح على تنفيذه من اجل تحقيق الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية انه الشاب الطموح الدكتور عبدالحليم العوضى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق