ذاكرة الشعب لا تنام يقظة علي مدار الأعوام وبالذات الشعب المصري أقول هذا
الكلام ونحن علي اعتاب انتخابات رئاسية خلال أيام أراهن علي الشعب المصري.
أخشي ما أخشاه في هذا الرهان أن يتحول الأمر إلي مظاهرات أو يترجم إلي
اضرابات أو وقفات احتجاجية لا جدوي ولا طائل من ورائها سوي
تمزيق الجسد المتعب من كثرة المطالب بلا عمل ولا إنتاج .. وبطبيعة الشعب المصري وفطرته يتوقع الاحداث من كثرة ما مر به من فتن ووقيعة وبالرغم من أنه مازال في سنة أولي حرية وحيث يختار رئيسه لأن المطالب باتت واضحة وضوح الشمس.. الشعب يريد رئيساً ينتمي للشعب دون غيره لا يريد رئيساً ينتمي لحزب معين أو جماعة بعينها أو مؤسسة كل ولائه لها علي أساس أنها صاحبة الفضل عليه في حصد الأصوات وفي بفوزه بكرسي الرئاسة .. هنا أقول: الفضل كله لله ثم لهذا الشعب في المرحلة القادمة يجب أن يكون شغل الرئيس القادم وشاغله هو الشعب دون غيره يستمد شرعيته منه ويقوي ظهره بأفراده ويعطي كل الحقوق لمواطنيه لكي يتمتع هذا الشعب بثمار هذا الوطن. هذا الشعب مفجر الثورات يجب أن يتحرك بجوار الرئيس لكي تدور عجلة الإنتاج من جديد.. وهذا هو الطريق للاصلاح وتحقيق المطالب كما يجب أن نشارك جميعاً في تهيئة الاجواء لكي تمارس الشرطة دورها في حماية الوطن لأن الأمن شرط للعمل بعيداً عن المعوقات. الطريق واضح وعلينا مواجهة أي معوقات فمصر لن يبنيها إلا سواعد ابنائها.
تمزيق الجسد المتعب من كثرة المطالب بلا عمل ولا إنتاج .. وبطبيعة الشعب المصري وفطرته يتوقع الاحداث من كثرة ما مر به من فتن ووقيعة وبالرغم من أنه مازال في سنة أولي حرية وحيث يختار رئيسه لأن المطالب باتت واضحة وضوح الشمس.. الشعب يريد رئيساً ينتمي للشعب دون غيره لا يريد رئيساً ينتمي لحزب معين أو جماعة بعينها أو مؤسسة كل ولائه لها علي أساس أنها صاحبة الفضل عليه في حصد الأصوات وفي بفوزه بكرسي الرئاسة .. هنا أقول: الفضل كله لله ثم لهذا الشعب في المرحلة القادمة يجب أن يكون شغل الرئيس القادم وشاغله هو الشعب دون غيره يستمد شرعيته منه ويقوي ظهره بأفراده ويعطي كل الحقوق لمواطنيه لكي يتمتع هذا الشعب بثمار هذا الوطن. هذا الشعب مفجر الثورات يجب أن يتحرك بجوار الرئيس لكي تدور عجلة الإنتاج من جديد.. وهذا هو الطريق للاصلاح وتحقيق المطالب كما يجب أن نشارك جميعاً في تهيئة الاجواء لكي تمارس الشرطة دورها في حماية الوطن لأن الأمن شرط للعمل بعيداً عن المعوقات. الطريق واضح وعلينا مواجهة أي معوقات فمصر لن يبنيها إلا سواعد ابنائها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق