كتب / السيد عبدالعال
تعانى مدينة فاقوس معاناة شديدة من ازمة مرورية طاحنة وعشوائيات منتشرة داخل المدينة ناهيك عن ان الطرق متهالكة وخدمات متردية للغاية الموضوع الشائك هو سوق الخضار فى قلب المدينة الى يسبب ازمة مرورية كبيرة هذا السوق الذى سيطر عليه البلطجية والمسجلين خطر بمساعدة مسئولين هو سوق غير منظم يبيع بدون تسعيرة ولا يوجد رقابة تموينية عليه ناهيك عن معاملة هؤلاء للمواطنين باسلوب غير لقاء فى البيع والشراء سوق احتل قلب المدينة سبب بها ارتباك وخاصة عند اغلاق المزلقان اثناء مرور القطار اتفرج على اللى بيحصل كل باكية فى السوق بتدفع 30 جنيه يوميا لصالح من 10 جنيهات لشخصية هامة و10 جنيهات لمجلس المدينة و10 جنيهات للبلطجى اللى بيحصل الغلة وان هناك موظفين فى المجلس
يأجروا هذه الباكيات من الباطن بمبلغ يصل لاكثر من 70 جنيه يوميا وماذا اذا حدث حريق او اصيب احد كيف يستطيع المطافى او الاسعاف للمرور لانقاذهم ناهيك ايضا ان هذا المكان يأوى اصحاب الكيف من المخدرات والبانجو وغيره وفى ناس عملاه سكن كمان
صرخة من اهالى فاقوس الى معالى المحافظ المحترم الجرىء بنقل هذا السوق من قلب المدينة الى مكان اخر ونحن ننتظر قراراك يا رضا بيه
تعانى مدينة فاقوس معاناة شديدة من ازمة مرورية طاحنة وعشوائيات منتشرة داخل المدينة ناهيك عن ان الطرق متهالكة وخدمات متردية للغاية الموضوع الشائك هو سوق الخضار فى قلب المدينة الى يسبب ازمة مرورية كبيرة هذا السوق الذى سيطر عليه البلطجية والمسجلين خطر بمساعدة مسئولين هو سوق غير منظم يبيع بدون تسعيرة ولا يوجد رقابة تموينية عليه ناهيك عن معاملة هؤلاء للمواطنين باسلوب غير لقاء فى البيع والشراء سوق احتل قلب المدينة سبب بها ارتباك وخاصة عند اغلاق المزلقان اثناء مرور القطار اتفرج على اللى بيحصل كل باكية فى السوق بتدفع 30 جنيه يوميا لصالح من 10 جنيهات لشخصية هامة و10 جنيهات لمجلس المدينة و10 جنيهات للبلطجى اللى بيحصل الغلة وان هناك موظفين فى المجلس
يأجروا هذه الباكيات من الباطن بمبلغ يصل لاكثر من 70 جنيه يوميا وماذا اذا حدث حريق او اصيب احد كيف يستطيع المطافى او الاسعاف للمرور لانقاذهم ناهيك ايضا ان هذا المكان يأوى اصحاب الكيف من المخدرات والبانجو وغيره وفى ناس عملاه سكن كمان
صرخة من اهالى فاقوس الى معالى المحافظ المحترم الجرىء بنقل هذا السوق من قلب المدينة الى مكان اخر ونحن ننتظر قراراك يا رضا بيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق