صيدلية الدمار
حبوب مخدرة لتدمير الشباب والحكومه نائمه،،
الصيدلية
معروف عنها انها مكان مخصص لبيع الادوية للمرضى ومعرف بان الصيدلى يتمتع
بثقة من المريض ولكن الحال اصبح مقلوب نهائيا فى الفترة الاخيرة واصبحت
الصيدليات يعمل به مجموعة كبيرة من الشباب غير مؤهلين ولا مدربين على شرف
المهنه التى تعدى اخطر المجالات التى يجب توفر شروط الامانة والشرف فيه
ولكن مايحدث فى مصر وكثرة اماكن بيع الادواية اصبحت الحياة سادح مادح وسط
غفلة من الرقابة على الادواية ونقابه الصيادله بالشرقية فتجد الحبواب
والاقراص تنتشر فى الميادين والمقاهى فى ظل الانفلات الامنى التى تشهدها
البلاد فتجد المصالح الحكوميه تتطرق الى وسائل رشوة جديدة وهى الحصول على
الاقراص المخدرة والاقراص الجنسيه لتسهيل المصالح الحكوميه للمواطنين
واصبحنا نسمع كلمه شهيرة من الممكن ان تسمعها كل لجظة وهى( انت مابراشم ولا
اية) فاصبح الشباب يتردد على امكان توزيع السموم والاقراص المخدرة واصبح
الشباب يتناول الاقراص المخدرة بشراسه نظرا للاوضاع الحالية من بطاله وقله
توفير مناخ مناسب للشباب وكما اعداد من الشباب التى توجهت لطريق الاقراص
وكم اعدادكبيرة اصبحت فى طريق مسدود بسبب غياب الرقابه المنزليه وغياب دور
الاب والام اللذين انشغالوا فى اموار الحياة من عمل وتحقيق ارباح مالية
لمواجهة اعباب الحياة .ولكن مع كل ذلك يبقئ دور الحكومة ضعيف او نائمه
بالرغم من وجود نقيب الصيادله من جماعة الاخوان المسلمين بالشرقية واكيد
الحال ينطبق على المحافظات الاخرى وهل نترك شباب مصر وشباب المستقبل يسير
فى اتجاة مغلق بدون توجيه المساعدات لهم وانقاذ ابناء مصر من الدمار العقلى
من الحبوب والاقراص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق