حَصَدَ 6 من أبناء محافظة الشرقية بالقسم العلمى بالثانوية
الأزهرية المقاعد الأولى فى ترتيب العشرة الأوائل على الجمهورية وجميعهم
أكدوا أن قراءة القرآن الكريم وحفظه قبل المذاكرة والاعتماد على النفس
وطاعة الوالدين وحل امتحانات الأعوام السابقة سر التفوق والإصرار على حفر
الأسماء فى قائمة الأوائل من اليوم الأول فى الدراسة.
أمل عبد الفتاح عبد الحميد، أوضحت أنا أكبر اشقائى الثلاثة وأردت ان أكون قدوة لهم ليكونوا مثلى فالحمد لله أتممت حفظ كتاب الله وعمرى 12 عاما كما اننى مطيعة لوالدى واعتدت قراءه القرآن الكريم قبل المذاكرة ليكون فاتحة خير لى ومنذ المرحلة ألابتدائية والإعدادية وأنا متفوقة والأولى على المعهد ومنذ بداية العام الدارسى حرصت على مذاكرة دروسى أولا بأول وهذا اليوم الآن أجمل يوم فى حياتى وسوف التحق بكلية الطب وسأواصل تفوقى لأصبح أستاذه جامعية".
من جانبها قالت ولاء سليمان حسان عبد المحسن العتيبى، من فاقوس: سجدت لله شكرا عندما ابلغنى الشيخ عبد اللطيف عبد القادر رئيس الإدارة المركزية للمنطقة الأزهرية تليفونيا بتفوقى وقلت "دى بركة القرآن الكريم الذى أتممت حفظه وعمرى 11 عاما كما اننى اعتمدت على نفسى فى المذاكرة ولم اضيع الوقت واشتركت فى مسابقات أوائل الطلبة وحرصت على حل نماذج امتحانات الأعوام السابقه مما شجعنى على الاجابه على الاسئله دون رهبه، كما أن الإجابة النموذجية حصدت بها التفوق وكل الشكر لوالدى الذين وفرا لى الهدوء وسهر اليالى بجوارى كما أننى اشتركت فى مسابقات شيخ الأزهر لحفظ القرآن الكريم وحصلت على مراكز متقدمة أكثر من مرة".
محمود إبراهيم عبد العظيم من كفر صقر، يقول "توقعت أن أكون الأول على مستوى الجمهورية ولكن الحمد لله أننى من الأوائل لأننى أخلصت فى مذاكرتى وحرصت على الابتعاد عن الزملاء الكُسَالى ومذاكرة دروسى منذ أول يوم دراسى وحتى آخر يوم وكان لتشجيع شقيقى الصيدلى أحمد، الأثر الكبير فى وضع التفوق نصب عيناى، هذا إلى جانب أننى ملتزم دينياً من البيت للجامع ومن الجامع للبيت وأمنيتى أن أصبح معيداً بكيلة الطب".
قال أحمد عبد المنعم عبد المقصود من معهد القنايات الأزهرى: رغم ظروفنا المتوسطة ولى أشقاء تسعة إلا أننى قررت أن أكون من الأوائل وأحفر اسمى بينهم، وبالفعل وقف والدى بمساعدة معاشه وأيضا والدتى بجوارى وقدما لى كل العون لتحقيق حلمى وأغلقت على نفسى الباب أثناء المذاكرة، كما أننى واظبت على أداء الصلاة فى أوقاتها، وأتمنى الالتحاق بالطب العسكرى، ولا أنسى مساعدة شقيقى الصيدلى أيضا لى، وعنما تلقيت خبر تفوقى صليت لله ركعتين شكر وبكيت من الفرحة وأخذنى والدى بين أحضانهما وقبلانى وكنت فى قمة السعادة، وأقول لزملائى الذين يجلسون مكانى العام القادم الاعتماد على النفس فى المذاكرة وحفظ كتاب الله وطاعة الوالدين وسهر اليالى طريق التفوق.
هبة عبد الله أحمد من معهد النخاس الأزهرى بالزقازيق، تقول "أنا أكبر أشقائى الثلاثة وعندما تلقيت خبر تفوقى سجدت لله شكرا لأن تعبى لم يضع هدرًا وهذا أجمل يوم فى حياتى وشهر رمضان وشه خير كما لا أنسى مساعده والدتى المدرسة فى شرح الصعب ومتابعتى منذ بدايه العام الدارسى وأجمل هديه من والدى كتاب الله وسوف التحق بكلية الطب وسأواصل تفوقى لأحقق حلمى فى ان أصبح طبيبه مشهورة وخدمه أولاد بلدى".
قال محمد حسن عبده عبد العزيز من معهد مكة المكرمة النموذجى بالإبراهيمية: لم أحدد وقتا للمذاكرة ولكننى عندما أذاكر كنت أركز وأقرأ القرآن قبل المذاكرة، خاصة وأننى حفظته وعمرى 13 عاما والحقيقة توقعت التفوق لأننى وضعته نصب عيناى منذ بداية العام الدراسى واشتركت فى مسابقات أوائل الطلبة والحمد لله حققت أمل أسرتى أيضاً فى التفوق ورغم أن الأسئلة جاءت صعبة إلا أننى كنت سعيد، لأنها تصنع المتفوق وأتمنى من شيخ الأزهر والقائمين على العملية التعليمية تحديث المناهج ولابد من التركيز على فهم الطلاب أولا، خاصة أن مصر عظيمة وأولادها نوابغ ولابد من الاهتمام بهم.
أمل عبد الفتاح عبد الحميد، أوضحت أنا أكبر اشقائى الثلاثة وأردت ان أكون قدوة لهم ليكونوا مثلى فالحمد لله أتممت حفظ كتاب الله وعمرى 12 عاما كما اننى مطيعة لوالدى واعتدت قراءه القرآن الكريم قبل المذاكرة ليكون فاتحة خير لى ومنذ المرحلة ألابتدائية والإعدادية وأنا متفوقة والأولى على المعهد ومنذ بداية العام الدارسى حرصت على مذاكرة دروسى أولا بأول وهذا اليوم الآن أجمل يوم فى حياتى وسوف التحق بكلية الطب وسأواصل تفوقى لأصبح أستاذه جامعية".
من جانبها قالت ولاء سليمان حسان عبد المحسن العتيبى، من فاقوس: سجدت لله شكرا عندما ابلغنى الشيخ عبد اللطيف عبد القادر رئيس الإدارة المركزية للمنطقة الأزهرية تليفونيا بتفوقى وقلت "دى بركة القرآن الكريم الذى أتممت حفظه وعمرى 11 عاما كما اننى اعتمدت على نفسى فى المذاكرة ولم اضيع الوقت واشتركت فى مسابقات أوائل الطلبة وحرصت على حل نماذج امتحانات الأعوام السابقه مما شجعنى على الاجابه على الاسئله دون رهبه، كما أن الإجابة النموذجية حصدت بها التفوق وكل الشكر لوالدى الذين وفرا لى الهدوء وسهر اليالى بجوارى كما أننى اشتركت فى مسابقات شيخ الأزهر لحفظ القرآن الكريم وحصلت على مراكز متقدمة أكثر من مرة".
محمود إبراهيم عبد العظيم من كفر صقر، يقول "توقعت أن أكون الأول على مستوى الجمهورية ولكن الحمد لله أننى من الأوائل لأننى أخلصت فى مذاكرتى وحرصت على الابتعاد عن الزملاء الكُسَالى ومذاكرة دروسى منذ أول يوم دراسى وحتى آخر يوم وكان لتشجيع شقيقى الصيدلى أحمد، الأثر الكبير فى وضع التفوق نصب عيناى، هذا إلى جانب أننى ملتزم دينياً من البيت للجامع ومن الجامع للبيت وأمنيتى أن أصبح معيداً بكيلة الطب".
قال أحمد عبد المنعم عبد المقصود من معهد القنايات الأزهرى: رغم ظروفنا المتوسطة ولى أشقاء تسعة إلا أننى قررت أن أكون من الأوائل وأحفر اسمى بينهم، وبالفعل وقف والدى بمساعدة معاشه وأيضا والدتى بجوارى وقدما لى كل العون لتحقيق حلمى وأغلقت على نفسى الباب أثناء المذاكرة، كما أننى واظبت على أداء الصلاة فى أوقاتها، وأتمنى الالتحاق بالطب العسكرى، ولا أنسى مساعدة شقيقى الصيدلى أيضا لى، وعنما تلقيت خبر تفوقى صليت لله ركعتين شكر وبكيت من الفرحة وأخذنى والدى بين أحضانهما وقبلانى وكنت فى قمة السعادة، وأقول لزملائى الذين يجلسون مكانى العام القادم الاعتماد على النفس فى المذاكرة وحفظ كتاب الله وطاعة الوالدين وسهر اليالى طريق التفوق.
هبة عبد الله أحمد من معهد النخاس الأزهرى بالزقازيق، تقول "أنا أكبر أشقائى الثلاثة وعندما تلقيت خبر تفوقى سجدت لله شكرا لأن تعبى لم يضع هدرًا وهذا أجمل يوم فى حياتى وشهر رمضان وشه خير كما لا أنسى مساعده والدتى المدرسة فى شرح الصعب ومتابعتى منذ بدايه العام الدارسى وأجمل هديه من والدى كتاب الله وسوف التحق بكلية الطب وسأواصل تفوقى لأحقق حلمى فى ان أصبح طبيبه مشهورة وخدمه أولاد بلدى".
قال محمد حسن عبده عبد العزيز من معهد مكة المكرمة النموذجى بالإبراهيمية: لم أحدد وقتا للمذاكرة ولكننى عندما أذاكر كنت أركز وأقرأ القرآن قبل المذاكرة، خاصة وأننى حفظته وعمرى 13 عاما والحقيقة توقعت التفوق لأننى وضعته نصب عيناى منذ بداية العام الدراسى واشتركت فى مسابقات أوائل الطلبة والحمد لله حققت أمل أسرتى أيضاً فى التفوق ورغم أن الأسئلة جاءت صعبة إلا أننى كنت سعيد، لأنها تصنع المتفوق وأتمنى من شيخ الأزهر والقائمين على العملية التعليمية تحديث المناهج ولابد من التركيز على فهم الطلاب أولا، خاصة أن مصر عظيمة وأولادها نوابغ ولابد من الاهتمام بهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق