اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

الخميس، 4 يوليو 2013

الاعلامى أحمد سعد يكتب/ صفحة جديدة في تاريخ مصر



                                   
يتعجب الجميع اني كنت معارض لنظام الاخوان وفي اخر 12 ساعة من حكم     
                                                                                              
الاخوان تعاطفت مع الدكتور محمد مرسي غير نادم علي ذلك جاء هذا التعاطف نتيجة اعتقادي وايماني بالديمقراطية ولان للاسف كفر الشعب المصري بالديمقراطية والصندوق في مجلس الشعب وفي الانتخابات الرئاسية وفي الدستور نتيجة تعرضهم في سنة حكم الاخوان لاسواء انواع الذل والمهانة من الناحية الاقتصادية والامنية وغموض الاحداث ورغم اعتقادي بانها ثورة مضادة مدروسة اعتمدت علي تكوين الراي العام وحشدة ضد الاخوان ونجح بالفعل نتيجة سوء ادارة البلاد وعدم التعاون مع نظام الاخوان وغبائهم السياسي بالاعتماد علي المشايخ خاصة في مؤتمر دعم سوريا والتي فرقت مؤيدين الاخوان نتيجة تكفير المعارضة من جانب بعض المشايخ ونتيجة عنادالرئيس وهو صاحب الحق وكنت اعتقد انة سيشكل حكومة جديدة في خطابة الطويل او بعد ان شاهد حشود30/6 ان يعرض نفسة للاستفتاء وكان ذلك هو الحل الدستوري الوحيد بعدنجاح حملة تمرد في حشد الملايين في 30/6 اراد الجيش المصري تحسين صورتة وكسب حب الناس فعزل رئيس شرعي مدني جاء بانتخابات حرة سليمة بعد كل ذلك يجب ان يتعلم كل رئيس ان يكسب الاعلام والجيش من صفة وان يوفر للشعب المصري الرخاء والامان حتي يستمر ما حدث حدث واصبح الامر شبة مسلم بة لذلك اطلب من الاخوان وكل مؤيدين الرئيس بالسلمية في التعبير عن الراي وعدم جر البلاد الي معارك عنف وان تحتسبوها عند الله.
اما عن ثوار 25 يناير فعليهم استكمال اهداف الثورة في العيش والحرية والعدالة الاجتماعية وان نحصل علي حق الشهداء الابرار وتطهير الصف من كل ما هو فلول لنظام مبارك وعليهم معاملة شباب الاخوان ورفقاء الميدان بالتي هي احسن من عدم الشماتة وعلي الاخوان نفسهم الاستمرار في الحرية والعدالة والعمل في النور بعيدا عن التشكيل السري والغير مفهوم فهو احد اسباب فشل الدكتور مرسي انكم لم تتركوه يحكم بالصورة التي يحب بلا كان مكتب الارشاد يتحكم في كل قرارات الرئيس .
علي الجيش الوطني العمل علي سرعة تعديل الدستور وانتخابات مجلس الشعب وانتخابات الرئاسة وعدم عزل اي فصيل سياسي وحقن دماء المصريين بكل الطرق
وفق الله الجميع لما فية الخير
علي الشرطة الشرفاء حفظ الامن وخدمة الشعب ولا نريد اعتقالات سياسية او تعذيب مما كان يحدث في داخلية العدلي وللشرطة مني كل التحية والتقدير وخاصة اصدقائي من الشرطة
وعلي الاعلام الحيادية في عرض الاحداث والنزاهة المهنية والاعلامية والعمل للصالح العا
م عاشت مصر وعاش شعبها الابى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق