مصر بلد عظيم ذكره ربنا في قرآنه الكريم ونبينا في سنته
المطهرة وعظماء العالم في كتاباتهم ومؤلفاتهم ... فها هي مصرنا الحبيبة
.بلد يتوسط العالم بقاراته الثلاث القديمة آسيا وإفريقيا وأوروبا .فموقعه
المتميز جعل منه مطمعاً لكثير من الغزاة والمستعمرين
على مر العهود والأزمان . كما تطل على البحرين الأحمر والمتوسط لتنفتح مصر من خلالهما على العالم الخارجي ويربطاها بالدنيا كلها . مصر الأمل حيث قناة السويس الرابطة بين الشرق والغرب بأقصر الأوقات والطرقات ...وو إلخ ، بها نهر النيل العظيم والذي لولاه لكانت مصر أرض صحراء جرداء ..لا زرع فيها ولا ماء ... فعليه قامت الزراعة وعلى ضفافه قامت حضارة شعب مصر العظيم والتي أثرت في العالم بأكمله . وكانت أولى حضارات الإنسانية جمعاء . والتي مازالت مجالاً خصباً للدراسة والبحث والتأمل وغير ذلك . مصر السياحة الغناء حيث الىثار الفرعونية والقبطية والإسلامية والصحاري والمصايف والمؤتمرات والندوات والمنتجعات وو إلخ . ، فيها من الخيرا ما لم يوجد في غيرها من بلدان العالم فيها الحديد والمنجنيز والقصدير والفوسفات واليورانيوم والغاز الطبيعي زالبترول والمناخ الرائع . بهوائه الجميل وشمسه الأصيل وزراعاتها المتنوعة ومحاصيلها المطلوبة من الأنام . والمذكورة في آي القرآن . مصر ... مواردها البشرية غنية العقول .. مطلوبة من الغير على مر العصور . مشهود لها بالتميز والريادة والسبق بالفعل لا بالكلام . يا مصر ... والله ما آلمكي آلمنا جميعاً كأبناء وأحباء . يا مصر ... والله لن يضعكي المولى عز وجل أبداً . يا مصر ... والله إنها لفرصة عظيمة . ثمينة . غالية جداً . لتعرفين محبيكي من كارهيكي . أصدقائكي من أعدائكي . يا مصر ... إطمئني ... لقد تعهد ربكي بأمنكي وإستقراركي . لقد أوصى بك خاتم الأنبياء خيراً . وكيف لمن يتعهده ربه . أن يخف من عبده . يا مصر ... حفظكي . ربي . وسلمكي الشرور جميعها . ختاماً ... مني لحضراتكم جميعاً ... التحية والتقدير وصادق الدعوات وأطيب الأمنيات . والله من وراء القصد
على مر العهود والأزمان . كما تطل على البحرين الأحمر والمتوسط لتنفتح مصر من خلالهما على العالم الخارجي ويربطاها بالدنيا كلها . مصر الأمل حيث قناة السويس الرابطة بين الشرق والغرب بأقصر الأوقات والطرقات ...وو إلخ ، بها نهر النيل العظيم والذي لولاه لكانت مصر أرض صحراء جرداء ..لا زرع فيها ولا ماء ... فعليه قامت الزراعة وعلى ضفافه قامت حضارة شعب مصر العظيم والتي أثرت في العالم بأكمله . وكانت أولى حضارات الإنسانية جمعاء . والتي مازالت مجالاً خصباً للدراسة والبحث والتأمل وغير ذلك . مصر السياحة الغناء حيث الىثار الفرعونية والقبطية والإسلامية والصحاري والمصايف والمؤتمرات والندوات والمنتجعات وو إلخ . ، فيها من الخيرا ما لم يوجد في غيرها من بلدان العالم فيها الحديد والمنجنيز والقصدير والفوسفات واليورانيوم والغاز الطبيعي زالبترول والمناخ الرائع . بهوائه الجميل وشمسه الأصيل وزراعاتها المتنوعة ومحاصيلها المطلوبة من الأنام . والمذكورة في آي القرآن . مصر ... مواردها البشرية غنية العقول .. مطلوبة من الغير على مر العصور . مشهود لها بالتميز والريادة والسبق بالفعل لا بالكلام . يا مصر ... والله ما آلمكي آلمنا جميعاً كأبناء وأحباء . يا مصر ... والله لن يضعكي المولى عز وجل أبداً . يا مصر ... والله إنها لفرصة عظيمة . ثمينة . غالية جداً . لتعرفين محبيكي من كارهيكي . أصدقائكي من أعدائكي . يا مصر ... إطمئني ... لقد تعهد ربكي بأمنكي وإستقراركي . لقد أوصى بك خاتم الأنبياء خيراً . وكيف لمن يتعهده ربه . أن يخف من عبده . يا مصر ... حفظكي . ربي . وسلمكي الشرور جميعها . ختاماً ... مني لحضراتكم جميعاً ... التحية والتقدير وصادق الدعوات وأطيب الأمنيات . والله من وراء القصد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق