اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

الأحد، 22 سبتمبر 2013

محمد ابو العطا يكتب: اتحاد ائتلاف غرف النوم والصالون

‏محمد ابو العطا‏ بعد ثوره 25 يناير المجيده ظهرت علينا ائتلافات واتحادات نحترم ونقدر منها البعض فهى حقيقيه تتكلم عن الثوره بجد ولكن كتره اوى تلك الاتحادات والائئتلافات حتى اصبحت ممله فجاه يدعوك اتحاد ائئتلاف كذا فااذهب وعندما اذهب اجد القائمين على هذا الائتلاف اما من رموز الحزب الوطنى القديم اومن ينتمون لتيار

الاسلام السياسى الاول من قامت عليه الثوره والثانى من ركب الثوره اقول لهم ارحمونا يرحمكم الله لا تتبراء من انتمائك القديم لانه ليس كل من كان فى الحزب الوطنى فاسد بل منهم قيادات ثبتت الايام انهم القادرون على اداره شئون الدوله بنجاح وليس كل من ينتمى لتيار الاسلام السياسى ارهابى بل منهم ناس فى قمه الاخلاق والوطن يحتاجهم فى هذه المرحله وللاسف تسللت تلك الائتلافات المزعومه حتى وصلت الى عصب الدوله فهناك ائئتلافات فى الشرطه للظباط على اتجاه وللافراد والامناء فى اتجاه وايضا ظهرت مصيبه اخرى ائتلاف مش عارف ايه فى القضاه ينفع كده لما كل هذا التفتييت حتى ظهرت ائئتلافات فى القرى والمراكز وهى غير خالصه لوجه الله والوطن ولكن اما تعمل لصالح مرشح ما اولاهداف ابعاد شخص ما عن طريق الترشيح كلها اهواء شخصيه مش عيب انتمائك ولكن العيب القناع الذى تضعه على وجهك ارحمونا ياساده فقد تم الشوشره على كبار السن ولم يصبحوا يعرفون ما هو الصح والخطاء فى البلد وقد استغليتم طاقات الشباب فى مصالحكم الشخصيه وقد فتتو شملهم بين تلك الائئتلافات المزعومه اقولها بصوتا عال لا تتفرقوا فتذهب ريحكم فهذه الائئتلافات وصلت حتى البيت فعندما يغضب الرجل من زوجته يترك لها غرفه النوم وينام فى الصالون وعندما يتصالحوا يعملوا ائئتلاف اتحاد غرفه النوم والصالون واثناء خصام الاب والام يرزعوا الاولاد علقه موت تلاقى الاطفال هما كمان معتصمين فى الصاله ورفعين يفطه مكتوب عليها اتحاد ائئتلاف الاطفال المقهوره ارحمونا يرحمكم الله لقد تسمم فكر الشعب وانقسم بين مؤيد ومعارض واقسم بالله اكتب هذا لوجه الله والوطن واحترم بعض هذه الائتلافات والاتحادات وبعض الحركات السياسيه التى ظهرت اثناء تلك الفتره لانها وطنيه بمعنى الكلمه ارجو ان لا يردتى بعض الناس قمصان غير قمصانهم لانها ستكون غير مناسبه عليهم وستظهر انهم مهلهلين وحفظ الله مصر وحفظ جيشها من تلك الائئتلافات والسلام عليكم ورحمه الله

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق