اللجان الشعبية تحرج الأمن بالشرقية بعد تأمينهم لمباراة بورفؤاد

الاثنين، 23 سبتمبر 2013

محافظ الشرقية يناقش ممثلي الأحزاب والقوى الوطنية مشاكل المحافظة

محافظ الشرقية يناقش ممثلي الأحزاب والقوى الوطنية مشاكل المحافظة
===============================================
أكد الدكتور سعيد عبد العزيز عثمان محافظ الشرقية أن جهود الدولة تظل في حاجة ماسة لجهود موازية وداعمة من القوى السياسية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات وأن المشاركة الصادقة من الجميع تهدف إلى بناء الإنسان والحفاظ عليه وذلك بخلق مجتمعاً متكامل بهيئاته ومؤسساته ...
 
وأضاف المحافظ أننا كلنا نحلم بمصر القوية القادرة التي تتسع لأحلامنا وطموحاتنا المشروعة بمثل ما تتسع لخلافاتنا وتباين وجهات نظرنا فالقوى السياسية تتمثل في الإستقرار والتماسك والثقة بالنفس ومواصلة القدرة على الحلم والتمني .. ومصر القوية نتاج الفرد القوي الذي يجب تنشئته على مباديء أهمها أنه :- لا قوة بدون ديموقراطية ولا قوة بدون إنتاج ومن ثم فإن العمل والإخلاص في آداء الواجب هو سبيلنا الوحيد لصنع وبناء القوة المنشودة التي تسند ظهورنا وتمنحنا القدرة على صد وإحتواء أعتى الأزمات .
 
جاء ذلك خلال لقاء المحافظ بالقوى الوطنية وممثلي الأحزاب السياسية بمحافظة الشرقية بمكتبه اليوم للتعرف على المشاكل التي يعاني منها الشارع الشرقاوي والحوار معهم لوضع حلول قصيرة وطويلة لها في نفس الوقت محاولة دمج الأحزاب والقوى السياسية في القرار التنفيذي والرؤية السياسية وتفعيل مبدأ العمل الجماعي كأساس للعمل السياسي الذي يهدف في النهاية لمصلحة الوطن ومصلحة المحافظة قبل كل شيء .
 
واستهل محافظ الشرقية حديثه بمناقشة المشاكل الحياتية اليومية التي يعاني منها المواطن  في الشرقية على رأسها الإنفلات الأمني والأخلاقي  - البلطجة - حرب الشائعات – إنتشار العشوائيات الإشغالات – نقص المرافق – مشكلة المشكلات النظافة والتجميل وإعداة الإنضباط للشارع والمدرسة والجامعة وفوضى المركبات والمرور ورغيف الخبز وتأهيل الطرق وإزالة المطبات العشوائية ومياه الشرب والصرف الصحي وأزمة المواصلات بين المدن والمراكز والقرى وأخيراً توافر السلع الأساسية .
 
قال المحافظ :- أياً من هذه المشاكل تختارها الأحزاب وتحديد الكيفية التي تشارك بها الأحزاب معنوياً ومادياً .. وطلب وضع مقترحات وحلول والمساهمة في التصدي للظواهر السلبية وأخيراً نريد تجميل مدينة الزقازيق وإعادة الوجه الحضاري لهذه المدينة العريقة .
 
عرض المحافظ المشكلات ... وطلب الحلول والمساعدة ... وعلى الأحزاب أن تقدم ما لديها .
حضر اللقاء :- عز الدين الهواري عضو الأمانة العامة للجمعية الوطنية للتغيير - علاء سعيد عبد الحليم المسئول الإداري لحزب المصريين الأحرار ومؤسس حركة أنا بنت مصر – إسلام مرعي أمين الحزب المصري الديمقراطي الإجتماعي – صلاح كمال الشناوي سكرتير عام حزب الوفد – محمد السعيد نصار أمين عام حزب الدستور بالشرقية– منى شماخ حزب المصريين الأحرار – محمد مجدي أحمد أمين عام حزب التحالف الشعبي الإشتراكي – منصور أحمد أمين عام الحزب الناصري – مصطفى كامل إسماعيل أمين عام حزب التجمع بالشرقية .
 
في نفس الوقت أكد ممثلي الأحزاب والقوى الوطنية أن مصر أولاً  نحملها جميعاً في قلوبنا وعقولنا وخواطرنا وليكن ذلك هو شعارنا وهدفنا وغايتنا وهو مشروعنا القومي ...
وعدوا المحافظ بالمضي قدماً معاً بكل حب وطني ومخلص وصادق لتحقيق كل ما يتطلع له الشعب الشرقاوي من أمن وعزه وتقدم ووقاية من شرور الأعداء وأحقادهم .كتب/ السيد عبدالعال
أكد الدكتور سعيد عبد العزيز عثمان محافظ الشرقية أن جهود الدولة تظل في حاجة ماسة لجهود موازية وداعمة من القوى السياسية والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات وأن المشاركة الصادقة من الجميع تهدف إلى بناء الإنسان والحفاظ عليه وذلك بخلق مجتمعاً متكامل بهيئاته ومؤسساته ...

وأضاف المحافظ أننا كلنا نحلم بمصر القوية القادرة التي تتسع لأحلامنا وطموحاتنا المشروعة بمثل ما تتسع لخلافاتنا وتباين وجهات نظرنا فالقوى السياسية تتمثل في الإستقرار والتماسك والثقة بالنفس ومواصلة القدرة على الحلم والتمني .. ومصر القوية نتاج الفرد القوي الذي يجب تنشئته على مباديء أهمها أنه :- لا قوة بدون ديموقراطية ولا قوة بدون إنتاج ومن ثم فإن العمل والإخلاص في آداء الواجب هو سبيلنا الوحيد لصنع وبناء القوة المنشودة التي تسند ظهورنا وتمنحنا القدرة على صد وإحتواء أعتى الأزمات .

جاء ذلك خلال لقاء المحافظ بالقوى الوطنية وممثلي الأحزاب السياسية بمحافظة الشرقية بمكتبه اليوم للتعرف على المشاكل التي يعاني منها الشارع الشرقاوي والحوار معهم لوضع حلول قصيرة وطويلة لها في نفس الوقت محاولة دمج الأحزاب والقوى السياسية في القرار التنفيذي والرؤية السياسية وتفعيل مبدأ العمل الجماعي كأساس للعمل السياسي الذي يهدف في النهاية لمصلحة الوطن ومصلحة المحافظة قبل كل شيء .

واستهل محافظ الشرقية حديثه بمناقشة المشاكل الحياتية اليومية التي يعاني منها المواطن في الشرقية على رأسها الإنفلات الأمني والأخلاقي - البلطجة - حرب الشائعات – إنتشار العشوائيات الإشغالات – نقص المرافق – مشكلة المشكلات النظافة والتجميل وإعداة الإنضباط للشارع والمدرسة والجامعة وفوضى المركبات والمرور ورغيف الخبز وتأهيل الطرق وإزالة المطبات العشوائية ومياه الشرب والصرف الصحي وأزمة المواصلات بين المدن والمراكز والقرى وأخيراً توافر السلع الأساسية .

قال المحافظ :- أياً من هذه المشاكل تختارها الأحزاب وتحديد الكيفية التي تشارك بها الأحزاب معنوياً ومادياً .. وطلب وضع مقترحات وحلول والمساهمة في التصدي للظواهر السلبية وأخيراً نريد تجميل مدينة الزقازيق وإعادة الوجه الحضاري لهذه المدينة العريقة .

عرض المحافظ المشكلات ... وطلب الحلول والمساعدة ... وعلى الأحزاب أن تقدم ما لديها .
حضر اللقاء :- عز الدين الهواري عضو الأمانة العامة للجمعية الوطنية للتغيير - علاء سعيد عبد الحليم المسئول الإداري لحزب المصريين الأحرار ومؤسس حركة أنا بنت مصر – إسلام مرعي أمين الحزب المصري الديمقراطي الإجتماعي – صلاح كمال الشناوي سكرتير عام حزب الوفد – محمد السعيد نصار أمين عام حزب الدستور بالشرقية– منى شماخ حزب المصريين الأحرار – محمد مجدي أحمد أمين عام حزب التحالف الشعبي الإشتراكي – منصور أحمد أمين عام الحزب الناصري – مصطفى كامل إسماعيل أمين عام حزب التجمع بالشرقية .

في نفس الوقت أكد ممثلي الأحزاب والقوى الوطنية أن مصر أولاً نحملها جميعاً في قلوبنا وعقولنا وخواطرنا وليكن ذلك هو شعارنا وهدفنا وغايتنا وهو مشروعنا القومي ...
وعدوا المحافظ بالمضي قدماً معاً بكل حب وطني ومخلص وصادق لتحقيق كل ما يتطلع له الشعب الشرقاوي من أمن وعزه وتقدم ووقاية من شرور الأعداء وأحقادهم .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق