مابين
المطرقه والسندان ضاعت هيبه الرياضه المصريه لائحه العامرى فاروق تفرض
تفسها على الساحه مابين مؤيد ومعارض الانديه الكبيره وعلى راس الهرم النادى
الاهلى يرفض والصغار متحمسون والمشاغبون ينتظرون والتعديلات المتاحه تمت
بناء على طلبات الانديه والمستشاريين وهذا يحسب للعامرى وعلى المقابل الاخر
اللجنه الاوليمبيه برئاسه خالد زين تنظر الى الاحداث على انها الراعى
الاول للرياضه المصريه خسب الميثاق الاوليمبى وان القرارات الرياضيه لابد
لها من الرجوع الى شرعيه اللجنه ومن غير المعقول التحدى بين العامرى وزين
مما يشكل ماهو اكبر من الشرعيه والوقوع فى خطا التدخل الحكومى ونجد انفسنا
فى رحايا الفك وتتوقف العجله مره اخرى بعد الدوران لابد من وجود ميثاق عمل
يلتزم به الجميع من اجل المصلحه العليا للرياصه المصريه من اجل النهوض بها
بدل من اثارة الخلافات والرغبه فى السيطره والهيمنه على الامور وادئما تبقى
مصر فوق الجميع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق